![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
أحسن الناس مروءة وأدبا مَنْ إذا احتاج نأي، وإذا احْتِيجَ إليه دنا
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ضَعْ أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك منه ما يغلبك.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
من كتم سِرَّهُ كان الخيار بيده
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
اعتزل عدوك، واحذر صديقك، ولاَ تعترض بما لاَ يعنيك
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
لاَ تحدث بالحكمة عند السفهاء فيكذبوك ولاَ بالباطل عند الحكماء فيمقتوك.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
مَنْ حدث لمن لاَ يستمع لحديثه كان كمن قدمَ طعامه إلى أهل القبور
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
لا تمنع العلم أهله فتأثم، ولاَ تحدث غير أهله فتجهل.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَ بعضهم: لاَ تُمَارِ جاهلاَ ولاَ عالما، فإن العالم يُحَاجك فيغلبك، والجاهل يلاَحيك فيغضبك.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
وقَالَ: المؤمن يقل الكلام ويكثر العمل، والمنافق بضده.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الصمت عَوْن للفهم، ودين للعالم، وستر للجاهل
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ثلاَثة تبغضهم الناس، مِنْ غير ذَنْبٍ إليهم: الشحيح، والمتكبر، والأَكُول.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَ بعض الحكماء: لاَ ينبغى للعاقل أن يرضى لنفسه إلاَ بإحدى منزلتين: إما بأن يكون في الغاية القُصْوى من طلب الدنيا، أو يكون في الغاية القصوى من الترك لها.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قيل لبعضهم: ما العقل؟ قَالَ: الإصابة بالظنون، ومعرفة مالم يكن بما قد كان
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَ أكثم بن صَيْفي: الأمور تَتَشَابه مقبلة، فلاَ يعرفها إلاَ ذو الرأي، فإذا أدبرت عرفها الجاهل كما يعرفها العاقل.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَ رجل لعائشة رضي الله عنها: يا أم المؤمنين متى أعلم إني مسيء؟ قَالَت: إذا علمت أنك محسن.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
وقَالَ حكيم: وددتُ أن أكون عند الله من أرفع الناس، وعند الناس من أوسطهم، وعند نفسي من أسفلهم.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قيل لحكيم: أيَسُرُّك أنك جاهل ولك مائة ألف درهم؟ قَالَ: لاَ، قيل: لم؟ قَالَ: لاَن يُسْرُ الجاهلِ شَيْن، وعُسْر العاقل زين، وما افتقر رجل صح عقله.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قيل للفُضَيْل بن عياض: ما أزهدك؟ قَالَ: فأنتم أزهد مني، قيل: كيف؟ قَالَ: لأني أزهد في الدنيا وهي فانية، وأنتم تزهدون في الآخرة وهي باقية.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
أصيب في حكمة لداود عليه السلام: لاَ ينبغى للعاقل أن يخلى نفسه مرة واحدة من أربع: عِدَة إلى غد، أو إصلاَح لمَعَاش، أو فكر يقف به على ما يصلحه مما يفسده، أو لذة في غير محرم يستعين بها على الحالاَت
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
من لم يهدِه قليل الإشارة لم ينفعه كثير العبارة.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
العفو عن المجرم من مُوجِبات الكرم، وقبول المعذرة من محاسن الشيم .
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
غاية كل مُتَحَركٍ سكون، ونهاية كل متكون لاَ يكون.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتناء المناقب باحتمال المتاعب
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
اكفف عن لحم يكسبك بَشَما وفعلٍ يُعْقبك ندما
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
من طالت يده بالمواهب، امتدت إليه ألْسِنَةُ المطالب
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الشمسُ قد تغيب ثم تشرق، والروض قد يذبل ثم يُورِق
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قد يبلغ الكلام، حيث تقصر عنه السهام
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الشكول أقارب، إن بعدت المناسب
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
التقوى أقوى ظهير، وأوفى معير، وخير عَتَاد، وأكرم زاد لأمر المعاد.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
المحبة ثمن كل شيء وإن غلاَ، وسُلَّم إلى كل شيء وإن علاَ.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الدهر غريم ربما يفي بما يَعِد، وحُبْلى ربما تعقم بما تلد.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ثمرة الأدب العقل الراجح، وثمرة العلم العمل الصالح.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
جهدُ المُقِلِّ خير من عُذْرِ المخل
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الاَنقياد لأوامر الهمم المُنِيفَة، من نتائج الأخلاق الشريفة
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
2936
.... الأٌقْوَسُ الأحْبَى مِنْ وَرَائِكَ .... يُقَال: الأقوسُ الشديدُ الصُّلبُ، والأحبى: الأفعل من حَبَا يَحْبُو حَبْوا، وهذان من صفة الدهر؛ لأنه يَرْصُد أن يَهجُمَ على الإنسان كالحابي يحبو ليثب متى وَجَدَ فرصة. قلت: الأقوس المُنْحَنِي الظهر، وذلك لصلابة تكون في صلبه، ولو قيل الشديد الصلب لكان ما أشرت إليه، ويجوز أن يُقَال الأقوس مقلوب من الأقْسَى، يعني أن الدهر الأصلب الذي لا يُبْلِيه شَيء والذي يَحْبُو ليثبَ من ورائك: أي أمامِكَ. يضرب لمن يفعل فعلا لا تؤمن بَوَائِقُهُ فهو يُحَذَّرُ بهذه اللفظة كما يُقَال "الحسابُ أمامَكَ" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2937 .... قَدْ جَانَبَ الرَّوْضَ وَأَهْوَى لِلجَرَلِ .... يُقَال "أهوى له" أي قصده، والجَرَلُ: الحجارة، وكذلك الجَرْوَل، ومكان جَرِل: فيه حجارة. يضرب لمن فارقَ الخير واختار الشر. وهو كالمثل الآخَر "تجنب رَوْضَةً وأحال يَعْدُو". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2938 .... أَقِيْلُوا ذَوِي الهَيْئَاتِ عَثَراتِهِمْ .... أراد بذوي الهيئات أصحابَ المروأة، ويروى "ذَوي الهَنَات" بالنون جمع الهَنَة وهي الشَّيء الحقير، أي مَنْ قلّت عَثَراته أو حقرت فأقِيلُوهَا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2939 .... اسْتَقْدَمَتْ رِحالَتكَ .... الرحالة: سرجُ من جلود ليس فيه خَشَب، كانوا يتخذونه للركض الشديد، واستقدمت: بمعنى تَقَدَّمت. يضرب للرجل يعجل إلى صاحبه بالشر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2940
.... قَدْ تُؤْذِينيِ النَّارُ فَكَيْفَ أصْلَى بِهَا .... يضرب لكل ما يكره الإنسان أن يراه أو يفعل إليه مثله. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2941 .... قَالتِ النّغِلَةُ: لا أكُونُ وَحْدي .... النَّغَلُ: فَسَاد الأديِم، وأصله أن الضائنة يُنْتَفُ صوفُها وهي حية، فإذا دَبَغُوا جلْدَهَا لم يصلحه الدباغ؛ لأنه قد نَغِلَ ما حواليه. يضرب للرجل فيه خَصْلَة سوء، أي لا تنفرد هذه الخصلة، بل تقترن بها خِصَال أُخَرُ. |
الساعة الآن 09:26 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.