![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
صَوَابُ الرأي بالدول يبقى ببقائها، ويذهب بذهابها
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
العفَافُ زينةُ الفقر، والشكر زينةُ الغنى.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
المؤمنُ بِشْرُه في وَجْهه وحُزْنه في قلبه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الجاهل المتعلم شبيه بالعالم، والعالم المتعسِّفُ شبيه بالجاهل
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ينام الرجل على الثُّكْل. ولاَ ينام على الحرب
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الناسُ أبناء الدنيا، ولاَ يُلام الرجل على حُبِّ أمه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
رسولُكَ تَرْجُمَان عقلك، وكتابك أبْلَغُ ما ينطق عنك.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الحظ أتى مَنْ لاَ يأتيه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الطمع ضامن غير وفيّ
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الأمانيُّ تعمى أعين البصائر
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
لاَ تجارة كالعمل الصالح، ولاَ ربح كالثواب، ولاَ فائدة كالتوفيق، ولاَ حسب كالتواضع، ولاَ شَرَفَ كالعلم، ولاَ ورَعَ كالوقوف عند الشبهة، ولاَ قُرْبة كحسن الخلق، ولاَ عِبَادة كأداء الفَرْض، ولاَ عقل كالتدبير، ولاَ وَحْدَةَ أوحَشُ من العُجَب.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
من أطال الأمل أساء العمل.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
وسمع رَجُلاً من الحَرورِية يتهجد ويقرأ فَقَالَ: نومٌ على يقين خيرٌ من صلاَة على شك
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
نَفَسُ المرء خُطَاه إلى أجله
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
إذا تم العقل نقص الكلام.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قدرُ الرجلِ على قدر همته
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قيمة كلِّ امرئ ما لاَ يُحْسِنه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الحِرْمانُ خيرٌ من الامتنان
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الناسُ أعداء ما جهلوا
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
كلام ابن عباس رضى الله عنهما
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
صاحب المعروف لاَ يقع؛ فإن وقع وَجَد مُتَّكأ
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الحرمان خيرٌ من الامتنان
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
مِلاَكُ أمركم الدين، وزينتكم العلم، وحُصُون أعراضكم الأدب، وعزكم
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الحلم، وحيلتكم الوفاء
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
القرابة تقطع، والمعروف يُكْفر، ولم يُرَ كالمودة وتكلم عند رجل فخلط، فَقَالَ: بكلام مثلك رُزِقَ الصمتُ المحبةَ.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
وقَالَ: لاَ تُمَارِ سفيها ولاَ حليما، فإن السفيهَ يُؤْذِيك، والحليم يَقْليك
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
واعمل عمل مَنْ يعلم أنه مَجزيٌّ بالحسنات مأخوذ بالسيئآت
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
واستشاره عمر رضى الله عنهما في تَوْلية حمص رَجُلاً، فَقَالَ: لاَ يَصْلُح إلاَ أن يكون رَجُلاً منك، قَالَ: فكُنْه، قَالَ: لاَ تنتفع بي، قَالَ: لم؟ قَالَ: لسُوءِ ظني في سوء ظنك بي.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ومن كلام ابن مسعود رضي الله عنهما
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
شر الأمور مُحْدَثَاتها
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
حبُّ الكفاية مفتاح المعجزة
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ما الدخان على النار بأدلَّ من الصاحب على الصاحب [ص 456]
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
مَنْ كان كلامهُ لاَ يوافق فعلَه فإنما يوبخ نفسه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
كونوا يَنَابِيَع العلم مصابيحَ الليل
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
جُدُد القلوبِ خلقان الثياب
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الدنيا كلها غموم، فما كان منها في سرور فهو ربح
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ومن كلام المُغيِرة بن شُعْبَةَ رضى الله عنه
من أخَّر حاجة رجلٍ فقد ضَمِنها إن المعرفةَ لتنفع عند الكلب العقور، والجمل الصؤل، فكيف بالرجل الكريم؟ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ومن كلام أبي الدَّرْدَاء رضى الله عنه السُّؤْدُدُ اصطناع العشيرة، واحتمال الجريرة، والشرفُ كَفُّ الأذى، وبذلُ النَّدى، والغنى قله التمنِّى، والفَقْرُ شَرَهُ النفس. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ومن كلام أبي ذَرٍّ رضي الله عنه
إن لك في مالك شريكَيْن: الحدثان، والوارث، فإن قَدَرْتَ أن لاَ تكون أخسَّ الشركاء حظَّا فافعل وكان يقول: مَتِّعْنَا بخيارنا، وأعِنَّا على شرارنا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ومن كلام عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه
ما الجزع مما لاَبد منه؟ وما الطمع فيما لاَ يُرْجَى؟ وما الحيلة فيما سيزول؟ من يَزْرَعْ خيراً يُوشِكْ أن يَحْصد غِبْطة، ومن يزرع شرا يوشك أن يحصد ندامة وقَالَ له رجل: جَزَاكَ الله عن الإسلام خيراً، فَقَالَ: بل جَزَى الله الإسلام عني خيراً. وأتى برجل كان واجِداً عليه، فأمر بضربه، ثم قَالَ: لولاَ أنى غضبان عليك لضربتك، ثم خلَّى سبيله. |
الساعة الآن 06:12 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.