![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ثلاَثة من كُنَّ فيه كُنَّ عليه: البغي، والنكث، والمكر
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ذل قوم أسندوا أمرهم إلى امرأة
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
لاَ يكونَنَّ قولُكَ لَغْواً في عفو ولاَ عقوبة ولاَ تجعل وعدك ضجاجاً في كل شيء
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
إذا فاتَكَ خيرٌ فأدركه، وإن أدركك شر فَاسْبِقه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
إن عليك من الله عيونا تراك
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
احْرِصْ على الموت تُوهَبْ لك الحياة؛
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَه لخالد بن الوليد حين بعثه إلى أهل الردة
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
رحم الله امرأ أعانَ أخاه بنفسه.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
يا هادىَ الطريقِ جُرْتَ فالفجْر أو البَجْرُ
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
أطْوَعُ الناسِ للّه أشدُّهم بُغْضاً لمعصيته.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
إن الله يَرَى من باطنك ما يَرَى من ظاهرك.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
إن أولى الناسِ بالله أشدُّهم تولِّياً له.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
إياك وغِيبَةَ الجاهلية؛ فإن الله أبْغَضَهَا وأبغض أهلها.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
كثيرُ القولِ يُنْسِى بعضُه بعضا، وإنما لك ما وُعِىَ عنك.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
لا تكتم المستشار خيراً فَتُؤْتَ من قِبل نفسك.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
أصْلِحْ نفسَك يَصْلُحْ لك الناس
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
لا تجعل سرَّكَ مع عَلاَنيتك فيمرج أمرُك
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
خيرُ الخَصْلتين لك أبْغَضُهما إليك.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ومن كلام الفاروق عُمَرَ بنِ الخطاب رضى الله عنه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
مَنْ كتم سره كان الخيارُ في يده.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
أشقى الوُلاَة مَنْ شقيت به رعيته.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
اتقوا مَنْ تُبْغضه قلوبكم.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
أعقلُ الناس أعْذَرُهم للناس.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
لاَ تؤخِّرْ عملَ يومك لغَدِك.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
اجْعَلُوا الرأسَ رأسين.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
أخِيفُوا الهوامَّ قبل أن تخيفكم.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
لي على كل خائن أمينان الماء والطين.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
أكثروا من العِيال فإنكم لاَ تَدْرون بمن تُرْزَقُون
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
و أن الشكْرَ والصبرَ بعيران لما بالَيْتُ بأيهما ركبت.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
مَنْ لم يعرف الشركان جَديراً أن يَقَعَ فيه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ما الخمر صِرْفاً بأذْهَبَ للعقول من الطمع
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قلّما أدْبَرَ شيء فأقبل.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
إلى الله أشكو ضَعْفَ الأمين وخيانة القوى.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
مُرْ ذوى القرابات أن يتزاوَرُوا ولاَ يَتَجَاوروا.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
غمض عن الدنيا عينك، ووَلِّ عنها قلبك، وإياك أن تهلكك كما أهلكت من كان قبلك، فقد رأيت مَصَارعها، وعانيت سوء آثارها على أهلها، وكيف عَرِىَ من كَسَتْ، وجاع من أطعمت، ومات من أحْيَتْ.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
إياكم والقُحَمَ التي مَنْ هَوَى فيها أتَتْ على نفسه أو ألمت به.
احتفظ من النعمة احتفاظَكَ من المعصية فوا لله لهىَ أخوفُهما عندي عليكَ، أن تستدرجك وتَخْدَعك. وكتب إلى ابنِهِ عبدِ الله: أما بعد فإنه مَنِ اتَّقَى الله وَقَاه، ومن توكَّلَ عليه كفاه، ومن أقرضه جَزَاه، ومن شكره زاده، فَلْتَكُنِ التقوى عِمَادَ بصرك، وجلاَء قَلْبك واعلم أنه لاَعَمَلَ لمن لاَ نية له، ولاَ أجر لمن لاَ حَسَنة له، ولاَ مال لمن لاَ رِفْقَ له، ولاَ جديدَ لمن لاَ خَلَقَ له، والسلام. ليس لأحدٍ عذرٌ في تعمُّدِ ضلاَلة حَسِبَهَا هُدىً، ولاَ تركِ حق حَسِبه ضلاَلة. شِرَارُ الأمور مُحْدَثاتُها، واقتصادٌ في سنةٍ خيرٌ من اجتهاد في بدعة. لاَ ينفع تكلُّم بحق لاَ نَفَاذ له. لاَ تُسْكِنُوا نساءكم الغُرَف، ولاَ تعلموهُنَّ الكتابة، واستعينوا عليهن بالعُرْى وعَوِّدُوهن "لاَ" فإن "نعم" تجرِّؤُهن. وسأل رَجُلاً عن شيء، فَقَالَ: الله أعلم، فَقَالَ رضى الله عنه: لقد شَقِينَا إن كنا لاَ نعلم أن الله أعلم، إذا سُئل أحدكم عن شيء لاَ يعلمه فليقل لاَ أدري. وكان يقول: إذا لم أعْلَمْ أنا فلاَ علمت ما رأيت. الدنيا أملٌ محتوم، وأجل مُنْتَقَص (لعل أصله"وأجل منقض")، وبَلاَغ إلى دار غيرها، وسيرٌ إلى الموت ليس فيه تصريح، فرحم الله امرأ فَكَّر في أمره، ونصح لنفسه، وراقَبَ ربه، واستقال ذنبه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
إذا تناجى القومُ في دينهم دون العامة فإنهم في تأسيس ضلاَلة.]
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
إياكم والبِطْنَة فإنها مَكْسَلة عن الصلاَة مَفْسَدة للجَوْف، مُؤَدِّية إلى السَّقَم.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
مَنْ يَئِسَ من شيء استغنى عنه.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الدين ميِسَمُ الكِرام.
|
الساعة الآن 06:11 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.