![]() |
|
اقتباس:
شكراً من القلبِ.. لِطِيبِ قلبكَ .. ولِروعةِ إحساسكَ.. ولأنيقِ حضوركَ.. جوابُ سؤالكَ موجودٌ هنا .. وبين أَزقةِ مواضيعٍ سطَّرتها في منابر ستجدها في صفحتي الشخصية.. كلّ الودِّ والإمتنانِ لشخصكَ الكريم.. تقبل تحياتي |
وأكتب على رموش الحب .اني ألف ألف أحبك ...وأرسم على نعومة اناملك اني مشتاق لحبك ...وأكتب على طرفي شفتيك ...أني مغرم بحبك ...وفي اي جزء من أطرافك الغضة أبقى أهواك ..وأكتب أني من قلبي الصغير أهواك أحبك .......تحياتي للكاتب العبقري أخذتنا الى أصل الكلمات ...وعبق الحب ..بل عبق الحبيبة يرشح من طيب لقاها ومن جميل قميصها ...ومن حمرة خديها خجلا يقطر بالعرق ...عرق الحبيبة في انتظار اللقاء مع الحبيب .تحياتي بالحب ملفوفي.
|
اقتباس:
واحتراماً لطلبكَ ..سألون حرفي بألوانِ الغزلِ وعلى أنغامِ موسيقي النبض قريباً جداً ..هذا وعد تقبل تحياتي |
ما زلتُ أبحثُ عنها..
عن ظلِّها.. عن طريقٍ يوصلني لها.. عن ريحٍ تشبهُ عِطرها.. عن أثرٍ للِمساتِها.. عن وهمٍ يجمعني وحضنها.. عن سِحرٍ يشبهُ بريقَ عينيها.. لولا أنَّ لها اسمٌ وصورةٌ.. لقلتُ أنها مجرد خيال.. وحتى الخيال.. أيا ليتَ يجمعني بها.. |
وتمضي كلماتك تخط على طريقي خرائط مدينتي المفقودة
ويأبى العقل أن يصدق ويهتف القلب كفى عنادا واستسلمي فيأتي الماضي يحارب الواقع فيُخطيء الهدف ويصيب الآتِ في مقتل |
سِرنا..
التقينا.. كُنّا.. ماضٍ كان لنا.. موعدٌ أخلفناهُ.. نتذكرهُ.. والذكرى متعةُ الفاقدين.. طريقتهمُ المُثلى للصبرِ.. ماذا لو كنَّا بلا ذكريات ..؟؟؟ |
على موسيقى القلوبِ ..
ترقصُ أبدانُ الحروفِ.. ذاكَ حرفٌ يتمايلُ شوقاً.. وآخرَ يترنحُ سُكراً.. وآخرَ بينَ الأناملِ ينبضُ شِعراً.. كلّ القصائدِ تتغنى بحبها.. أيا ليتني بين القوافي أصطفُّ حرفاً.. لَلَوَّنتُ يومي وغدي زهوراً .... ولَشاركتُ الورودَ لوناً وعَبقاً.. |
فيروز الصباحِ تصدحُ بأغانيها..
فالصبحُ يتلونُ قسراً بألوانِ التفاؤلِ.. قالت لي عصفورةٌ.. قد مررتُ بماضيكَ يوماً.. وأسألهُ عنها دوماً.. تلعثمَ لِسانهُ حرجاً.. ألا تذكر ما كان جوابهُ..؟؟؟ قالَ لي.. أنا (فيروزيُّ) الصباحِ.. ( كلثوميُّ) الظهيرةِ.. ( قيسيُّ ) الهوى.. حزين الحرفِ.. رقيق الحسِّ.. قريبَ الدمعةِ.. كثير اللوعةِ.. رافقتُ الفِراقَ جبراً.. وأجبرتهُ رفقةً.. رفيقانِ.. تجمعنا حروف الفِراق!!!! |
تستعرُ حِــمَمُ أفكاري ..
فأنا أُحرِقُ نفسي بناري.. أتلظى وما مِن دموعٍ تطفئني.. جفَّت منابعها.. فاليوم عُرسكِ أيتها النارِ.. التهميني .. افترسيني.. دعي ألسنة َ لهيبكِ .. ترقصُ داخل جسدي المنخور ظُلماً.. اجعليني رماداً كما أنا الان... والفرقُ بيني وبين الرمادِ.. ألمٌ...لا أحتويهِ بل يحتويني... |
تحتَ ظلّ الكلماتِ..
بوحٌ يخافُ العَلَن.. إبكِ إن شِئتَ ملايينَ الدمعات.. فهل لكَ سطوة على دمعكَ المستترِ.. ٌخفيَّ الدمعِ ..أسيرَ الكلماتِ ..ميتٌ وإن إمتلكَ جسداً بعدُ لم يحتضرْ.. |
الساعة الآن 05:40 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.