رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنا بخير عندما يأتي كل صباح وأتنفس به… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
عند الصباح،، لاتحدثني عن العالم وعن أحوال الطقس وزحام الشوارع تحدث لي عنك أخبرني إنك بخير وأنك تفتقدني كثيراً وتحبني… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم تكن تخيفني المسافة البعيدة بيننا بقدر ما أخافتني السرعة التي أصبحنا بها قريبين قريبين جدّاً… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ظلك معكوس في نبضي ينظر إليّ بحب ويركض بدمي بجنون أسمع ضجيجك بداخلي كتراتيل عشق وأحاديث شوق من عالم آخر |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
تلوت على عينيك عشقي بنظرةٍ رتلها جموع العشاق خلف الضلع تنهيدة ملحنة من أقاصي النبض أغنيها. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
مفعم قلبي بتراتيل نبضك معتكفا في محراب هواك خاشعاً في تفاصيلك خاضعاً لعشقك متخذاً من نور عينيك قبساً من نار يصلي بها أوصالي… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أثمل اللحظة و أظل في سكرتها أتأملك بقداسة ونقاء وأستنشق منها حبك ثلاثاً متوضأة الطهر من ماء عينيك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في الرحيل نتوضأ من دموع الطهر نقاءً نغتسل بها من آثام الشوق ونمحي خطيئة العشق. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
صباح الخير حين تكتب القصيدة من وحي شمس المشاعر يسعى الحب بين أبياتها ويطوف الإحساس فتسافر القبل عطشى في قوافل أبحدية العشق علها ترتوي من نهاية شطر قصيدة ثغرها أنت… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أذنبت حبك واستغفرته بالإنكار تماماً كتوبة زهرةٍ تعمّدت بندى الصباح إثر ارتعاشة من نسيم الهوى ليلاً. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يطوف بصري باحث عنك وتمتد ذراعي لتطوق خاصرة وجودك يبتهل القلب أن يكون بين مدك وجزرك أضحيت بمجملي قبيلة عشق تولى شمسك قبلتها في العشق |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أكتبك بملائكية حرف وهدأة ليل ودمعة شوق على ورق يابس من أوراق فبراير وبقبلة بحرارة الصيف الماضي. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم أحلم يوماً بامتلاك العالم حلمتُ فقط بامتلاك قلبك فأنت تمثْل لي الشطر الأروع من هذا العالم |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
العالم يحترق وأنا أحبك لست امرأة تافهة لكننا في زمن الحرب والبرد نعرف قيمة الحب والدفء أكثر |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
صباح الخير لعينيك الدافئتين ، الباردتيت
لأصابعك الحالمة التي تخط سريعاً وبخفة تغرق الريشة في المحبرة على أوراقك العارية التي تكسوها بكلماتك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
صباح الخير لكل شيء يلف حولك
يُشبعك نوراً وضياءً سأكتب لك: أنك حينما تحب سيصبح الأمس… اليوم واليوم… غداً وغداً … اللانهاية من عمرك قلبك سيزهر وسيظهر لك جناحين وتحلّق ستصبح جميع اللحظات مرتبطة بمن تحب وبالأصحّ بي أنا … |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ولأجلك غيرت حدود الأرض ورفعتها للسماء
وجمعت نور النجمة في سراج أُشعله في عتمة المساء وإن جزءاً منّي يعيش بك والآخر يعيش على أحرفك وكتاباتك فمن نفطة إلى فاصلة إلى استفهام وتعجب أتوه في بحر الفكر وأسرح. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
الساعة تقترب من التاسعة والنصف
وأنت لم تكتب لي صباح الخير بعد، لذا… أنت مسؤول بشكل ما عن توقف عجلة الحياة حتى هذه اللحظة! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لا تسألني عن…
لم أتحدث عنك بهذه الطريقة ربما تظن أني أبالغ، ربما حقّا كانت أحاديثك عادية، طبيعية لكنها كانت تسقط في قلبي بشكل غير عادي كغضب الطبيعة، كالزلازل، كالبراكين لا مواجهة،و لا مهرب. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
دعني أخبرك أيضاً
أناأهرب من العالم البائس لنعيم وجهك وضحكتك الحديث معك شيء يشبه فرصة إدراك ليلة القدر شيء أشبه بمكفرات الخطايا ثم إنني في كل مرة أستيقظ وفي قلبي الأمنية ذاتها أن يرى العالم وجهك كما أراه أنا وجهك محطة السلام الأخيرة لهذا العالم مخرج الطوارئ، باب الجنة ، وعنّي. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
بالنيابة عن العالم الذي لا يعرفك كما أعرفك أنا
الذي لا يرى وجهك، كما أراه أنا الذي لا يسمع صوتك كما أسمعه أنا بالنيابة عن كل الذين لا يعرفون حقيقة كيف أن مزاجك يتحكم بمزاجي كاملا كيف أن صباح الخير بصوتك وضحكتك تأتي بكل الخير في الحياة وتضعه في صدري. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
انتظرتك مقدار تسعين لهفة
وكنت وفيةً مثل أغصان الأشجار وهي تُقاوم رعونة الريح والقلب ثابتٌ على عهده القديم رُغم الغياب المر ، رغم الانتظار يشعل كل ليلة أصابع الحنين لتستدلّ عليه في ظلمة الشعور وأنا باقية مثل شمعة الميلاد تأخذك لبقية العمر وهي تنتظر على حافة القلب لقياك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لتتلوّن النجوم في السماء
ولتُبدع في إظهار نفسها ستخبو سمائي لا يسكنها سواك تبصرك عيني حقيقة وسراب وينثني القلب يحيطك لا يحيط سواك في مبارزات سنيني أنت فقط من استسلمتْ راضية له كل الحواس يا قلب قلبي ويا مبسم ثغري ويا لمعة بصري وسر سعادة جوارحي ألا يكفيك إني غارقة في هواك حتى الثمالة ولا يريد هو أيا سواك نم قرير العين متفرّداً في قلبي أنت أنجبته الحياة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سيمفونية الصباح
لحن حب من عينيك وعزف رقيق من شفتيك ونص قصيدةٍ ولدت من رحم قبلةٍ عنوانها ليت |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لطالما حملك الصباح معه
كموسيقى ناعمة كحلم ناعس متألق دوماً تعبر ردهة القلب بخفة الشذى ورونق الربيع. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
باتت الصباحات الحالمة
تسمع صوت خطواتي المتجهة إليك وتتهجئ صمتي الذي يصبو للكلام معك . |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أستنشق الورد فتنساب معه الذكريات
فأزفر المشاعر أحتسي فنجاني بذهن أعمى وإنهض لألحق أولى محطات الصباح. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحلم بك صباحاً
فيزهر شتائي وتتلون سمائي ويموت دمعي بأحداقي وتهب نسائم الربيع على أوراقي فتتصور لي الدنيا قصيدة وأنت أبياتي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ما بين قهوة وقلب قصيدة
يفرد الحلم أجنحته ليعتليه قلمي فيحلق ورقاً ويذوب قلبي بفنجاني على مسمع من قصيدة وأرتشف الحب. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
قهوتي الفرنسية أستنشقك في أثيرها
فأتصاعد شوقاً مع أبخرتها إليك أحتفي بعناق ضبابيّ فتخوقني اللحظة وأزفرك بابتسامة حنين |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
علّمني كيف يكون للحزن بجانبك لوناً آخر
فيصبح وكأنه فرح! كيف يكون للون السواد بجانبك أن يتغيّر فيصبح وكأنه لون مرح! كيف تكون لساعات الانتظار المملّة الطويلة أن تقصر فتصبح وكأنها روايةٌ مسلية! قل لي بربّك: كيف تقلب موازين الحياة من سوءٍ لجمال؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
وأرى من خلال نافذة كلماتك
حقول النرجس والياسمين وأزهار التوت والرّمان وأشمّ رائحة الليمون والريحان وأضع قدميَّ على مياه الأنهار والخلجان أظل أتخيّل وأتخيّل وأتخيّل وكل الخيالات تسحبني إليك تشدّني نحوك وكأن لا مخلوق على هذه الأرض سواك وكأن بساطها الأخضر لا يتعدّاك. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سطور، كلمات منمقة، تعابير عميقة
حروف شملت الكثير من المشاعر المليئة بالأحاسيس إلا أنني لم أجد منها ما يُعبر عما أشعر به تجاهك أنت أجمل قصيدة اتبعت بها قافيةً ووزناً وأجمل من خاطرة كتبتها تحت نجوم الليل أنت بقلبي أكبر من كل ما يُكتب ويُحكى. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ثم ماذا؟
كلما هممت بالنوم أتذكرك كطيف ليس بعابر حتى تُصبح بين سكنات روحي ثم أبكيك شوقاً حتى أغفو دون أن أشعر. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
نيويورك الساعة 3:18 صباحاً
في الأفق وحده تتحد خيالاتي تشدّ على تفاصيلها بقوّة هناك على بعد كون بأكمله يمكنني أن أعيشك كما ينبغي لي ذلك ومما أُحب لا أترصّد الوقت في الوصول إلي أعلم تماماً أن زيارة مفاجأة من طيفك كفيلة بالإتيان بي هذا الصباح أوصيك بأن تتطلّع إلى السماء أكثر إذ هناك وفي الغيم وحده ستلتقي بك ألم يقل لك أحد من قبل أنكما تتشاركان كرم الهطول؟! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أكتب لك، صباح الخير
يا كل الخير أنت صباح الخير الذي أكتبها لك في كل مرة وفي كل مرة كانت تعني صباحي أنت صباحي ضحكتك وصوتك وملامحك صباحي حديثك ورسائلك صباحي سجداتك وابتهالاتك صباحي أحبك وأشتاق إليك وأفتقدك. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أليس الحب في النهاية شيئاً أشبه بالحوادث المفاجئة على الطرقات؟
بعضنا ينجو، بعضنا يُصاب وبعضنا يموت وأنا التي منذ اصطدمت بك أول مرة وأنا مصابة بك جدّا، لا أريد الموت ولا أريد النجاة منك كيف يكون المرض شهيا لهذه الدرجة؟ كيف يكون أمنية أن لا يجدوا له علاجاً لا في القريب ولا في البعيد مصابة بك، وأرجو أن تكون الإصابة بليغة جداً ذلك النوع من الإصابة الذي يزداد حجمه في كل يوم… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ســـرى بي داءٌ لا أريـــدُ شـــفاءَهُ
دبيبك في جسمي وسكناك في قلبي وصوتك في سمعي، وذكراك في دمي ونجواك في روحي، ورؤياك في هدبي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
صوت النبض وريح الحب يعانق جدران المقهى وسحب ممطرة بلهفه…
من خلف نافذة المقهى تسرق النظر خفية وحسرة على مقعديهما… كان قلبها برفقتها وكان الشعر مظلتهم! في غفلة وارتباكة تنزلق يداه نحوها ويقبلها بدفء قلبه حتى يزول عنها رعشة خوفها تحب أن تأتي إليه بلا مظلة تحملها، تتعمد ذلك حيث أن الحب في اللقاء يزيد رونقه عندما يكون العاشق مبلل بالمطر… يلتصق نحوها… ويعانقها يخاف عليها من صقيع البرد… لا تأبى لذلك فحين تراه تشعر بدفء عيناه وعند النظر إليه يجتاحها الفرح والبهجة الذي كان يفرش قلبها مبللة بعاطفة الحب ونار العشق لقد شغفها حبه |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
صائمة عن الصمت
أثرثر باستهجان وأراك تقف على رأسي فجأة ومازال فنجان قهوتك يعانقك ورائحة العبير تقفز من صدرك تسألني بجنون: هل أشاطرك لحظة عمق… وأصمت باختفاء… أغوص فيّ لون مزنك بعجرفة أصمت وأتأملك أهدهد أضلعيّ كقنينة يا قائماً وقاعداً في قلبي علّمني أن آتيك بعينين نضاختين وأقبلك بشراسة وأشح بسقايتك مرات أُخر مشركة أنا تماما بقرب أحد غيرك وفي يدي أكواب من نعيم هات لي ما تبقى منك فربما يرجع المرسلون برئة أخرى… ربما… |
الساعة الآن 03:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.