تقول لي : كلّ يوم أكتشِف بكِ شيئاً جديداً ...
أي امرأةٍ أنتِ فأضحك قائلة : طِفلةٌ و لَعوب ... فتقبّل يدي قائلاً : بَلْ أكثر ... |
دوّامة الذكريات لا تتركني ..
تُغرِقني ... أتشبّث بواقِع أنّك لستَ هُنا ... |
يصاب الحلم بالأرق
وسط الأوجاع و يغرق السراب في مستنقع الضوء يرتبك السكون عند الذهول تتلاطم الأمواج عند الشاطئ فيغرق الحالم بين الآلام |
اقتباس:
لا فرق في إبتعادكِ وإقترابكِ... فالجسد والروح... إحتكرا صورتك دعِ تمسيد الجروح فحرقتها...دليلَ عشق والضَحِكُ هو الآخر متروكٌ حسبي أنني أرى ...عينيكِ |
لا أستطيع كتْمان مدى فقْدِك ...
أشعر بالذل و الانسِحاق ... كلّما أمسكتُ بالهاتِف أرتجِف ... و أرميه بعيداً ثم أندم ... فهو خُردة .. أنتَ من يحييه .. هكذا ببساطة ... |
اقتباس:
هو الذهولُ أيها الجميل ... هي الصدمة أنّ كلْ شيء قد ينتهي بهذه البساطة بسبب كبرياء غبيّة و عنجهية مجنونة ... كُن بالقرب |
اقتباس:
قدْ غرقت العيون و ذبلت كأوراق الخريف ... بلا برد أرتجِف ... يحضنني الخوف و أصبحَ الأرق رفيق الليالي السرمديّة ... أشعُر بضعفي .. و لا حائط يسندني ... |
لا أشربُ قهوتي إلا بجانب كوبِك الفارِغ !
|
تُرى.................مَن هي ....جليلة؟؟؟
|
يا لَهُ من سؤال !
لا تسلْني .. فأنا لا أَعْرفُني ! |
صِفيــــــــــــــــــــــــــــــــــــها؟؟
|
بَعْض الأماكن تحمل الحنين و تخزّنه ...
ما إن تجلس هُناك حتى تتعطر به ... هذا الكرسي يبكيك ... و هذا الخواء يندبني ... http://up.z7mh.com/upfiles/xfk41155.jpg |
اقتباس:
كانطباعٍ أول : هي عادية .. لا شيء مختلِف ... كانطباعٍ ثانٍ : حساسة و بها الكثير من الأحاسيس الانطباع الثالث : لها عين ثالثة و تشعر بمن حولها ... الانطباع الأخير : بها مغناطيسية .. لا أستطيع الابتعاد عن هالتها ...! :cool: رُبَما! |
|
كانطباعٍ أول : هي عادية .. لا شيء مختلِف ... لو كانت كذلكَ ..ما سُؤِلت هذا السؤال كانطباعٍ ثانٍ : حساسة و بها الكثير من الأحاسيس أتفق معها تماما الانطباع الثالث : لها عين ثالثة و تشعر بمن حولها ... مادامت الطيبة والنقاء عنوانا لها......فهي كذلك الانطباع الأخير : بها مغناطيسية .. لا أستطيع الابتعاد عن هالتها ...!...هي نعمة لا تحسدوها عليها :cool: رُبَما! ربما.....هنالك الكثير عنها.....ما زال مجهولا....قد يضطرني أن أتكهنه شكراََ ......جليلة |
على الرّحبِ و السَعة ...
عُدْ متى اشتَهيْت ...! |
تَبْغي تِبْعِد ؟؟ ابْعِدْ يا الغلا ...
يعِلْني أنا فدوِتنْ لِعيونِكْ |
|
[TABLETEXT="width:50%;background-color:black;"] | [/TABLETEXT][marq="6;right;1;scroll"]كوني لكفوف ليلي الحناء [/marq] تعالي اقتربي اكسري قواريرك المعتقة على مساطب البوح كوني كما انت كوني كل الفصول وكل الحكاية كوني الحرف والنقطة وكل المعاني كوني بدايتي والنهاية كوني عتمتي والقمر كوني نجومي في السماء كوني غيمتي كوني رعدي وبرقي كوني زخَّات المطر كوني نسائم شوقي كوني رئتي كلما احتجت الهواء كوني لي كما انا لك كل السنين والأيام كوني الهطول في مرابع روحي كوني كل فصولي كوني الربيع والخريف كوني صيفي والشتاء كوني الهطول يغسلني كلما جاء المساء كوني كما انت كوني الدواء كوني الزغاريد بأعراسي وكوني لكفوف ليلي الحناء |
اقتباس:
لا أكون إلا عِندما يشاء ذاك ...! شمالاً صوب الروح ! |
نعم .... لا زِلتُ حيّة ...
|
انظر من بعد قطرة
ارى انفتاق براعم وردك يظللني غيم ثقوب الماء ليست كالمرايا عطش يقاوم برد المساء وجع يرتجف لا ارى الا انت |
اقتباس:
كثيرةٌ هي المرايا ... و لا أرى سوى انعكاس ظلّك .... كلما بحثتُ أكثر ضِعتُ أكثر و أكثر ... كلما أغمضتُ عيني وجعي ينتشر كليل امرئ القيس ... سرمدي .. و بلا نهاية .. و أخذتُ أردد : (ألا أيها الليل الطويل ألا انجلِ *) بصبحٍ و الإصباحِ مِنكَ بأفضلِ |
[tabletext="width:80%;background-image:url('http://sfiles.d1g.com/photos/79/14/4401479_max.jpg');background-color:white;border:2px ridge white;"] | [/tabletext]تَداعِيَاتٌ بَيْضَاء ... : كلّ ما حَلِمتُ بِه كَانَ أبيضَاً ... : قلبٌ أبيض بريء ... فارِسٌ على حِصَانٍ أبيض ... فُستان أبيض ضخم ... بيتٌ أبيض .... : : لَم يُخْبِرني أحَدْ بِبشاعة اللون الأبيض ! : : لون المستشفى و ممراته الطويلة التي لا تنتهي رغم هرولتي فيها ! : لون ثياب الطبيب .. : لون ثياب الممرضات .. : لون الدواء الذي لا ينتهي رغم ابتلاعي للكثير .. : +القلبُ لَم يعد بريء يا أبي .. به ألم أسْوَد .. و ثقوبٌ عديدة ..و لا عَرْشَ له ! : +الفارس قتلَ الحِصان و أخذَ يضْحَك على فرحتي التي شهقت و امسّخت إلى خيبة غاضبة تنفثَ فيي سُمَها كلْ حين . : + الثوب الأبيض تحوّل لغُبارٍ كونيّ تُعْميني بِه الرياح .. : : + لا بيتَ للحسرة ...يا أبي ... أنا بخير ... الحمدُلله ! |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.mnaabr.com/vb/backgrounds/9.gif');border:10px outset green;"] | [/tabletext]يا لأشواقي وهي تصطلي في مرافئ البعد ستظلين في القلب عطرا وأريج وردة وقصيدة تتغنى لك بالمجد وأستعذب في حبك وغرامك جمرة الفراق والسهد !! |
اقتباس:
أأكون شهرزاد ... تلك التي أعمتْ ليالي الأسى ... و جعلتها كالصباح ... لكني لن أتوقف عن الكلام المُباح ! |
[TABLETEXT="width:50%;background-color:black;border:1px groove white;"] | [/TABLETEXT]: [justify] أتحِّدُ حُزني مَعَ خوفي ..فأصبحتُ شفافَة الجِلْد .. أراني عَاريَة وَسَط غابةٍ مِنَ الأشْواك.. لا يَستُرُ عَوْرَةَ قلبي إلا نَبْضٌ خَافِتْ .. و جَسَدي لا يَقوى على مُحَاربةِ الأيام ... و سَيفِي مِن ضَباب ... كُلما ضَرَبت به شوكة انهالَتْ عليي لَعنات الساعات.. لَدَغتني عقَاربها ... و يَتَورم قلبي أكثر ..! و أختَنِق! |
اقتباس:
وهواؤها من شذى أنفاسك وأنوارها من سنا روحك فلكِ الحياة... |
أكتبُ كثيراً عن الحُبَ لأسعف تبلدهم - وظنتي لايرونك بين أحرفي - حتى نطق أحدهم أتحبينهُ ؟
|
[tabletext="width:70%;background-color:purple;border:10px outset green;"] | [/tabletext]لنحترق أنا وأنت من جمر الوجد ولنرى من منا الظامئ ومن الساقي ؟؟ ياروضا يسكن أعماقي يرويني تيها ودلالا يرسل شوقا للأحداق |
اقتباس:
أنتِ حضْني الدافئ في ليلة رعدية باردة ... أعتقِدُ أني أخبرتُكِ كم أحسّكِ قريبة من روحي .. أحبّ وجودك .. كلماتك ..كلّك |
اقتباس:
: أتحبينهُ يا ندى ؟؟ اكتبي أكثر أيتها الجميلة ... لم نشبع من رحيقِك بعد ... أنتظرك |
اقتباس:
و ماذا بَعْد الاحتِراق ؟ |
[TABLETEXT="width:50%;background-color:silver;border:1px outset white;"] | [/TABLETEXT][rmade]http://cdn-wac.emirates247.com/polopoly_fs/1.496502.1361857123!/image/293437174.jpg[/rmade] [TABLETEXT="width:50%;background-color:silver;border:1px outset white;"] | [/TABLETEXT]لَيْــــلَى ... : أنتِ أيامي و قِصص مراهَقتي المهبولة ..و كُلّ شواطِئي ... : لَنْ يَفهَم الأنثى .. إلا أنثى .. و أنتِ كلّ انعكاساتي و ضحِكاتي الصاخِبة ... : أتذكرين ليلى شاطئ جميرا الخالي من كلّ شيء إلا [ العومة] * المخلوطة مع الملح .. : تِلْكَ التي تحترِق تحت الشمس كي نجففها و نأكلها كـ [سِحناه ]* ! : أتذكرين ضَعْفي الشديد في الرياضِيات و جلوسِكِ بجانبي تمتمين بالمسألة كي أهرب [ أنا] من مسطرة أبلة نادِية ! : أتذكرين افتناني بمعلمة التربية الفنية و كيف أصبحتُ فنانة بأمر قلب صغير لا يفقه عواطِفه بعْد .. : أتذكرين مرض أبي و سفره بعيداً و حضنكِ الجميل على سلّم المدرسة و قولك : سيرجع يا لولو ..! : أتذكرين ؟؟ يا ليلى ..؟؟ كم اقتنصْنا من السنين ؟؟ : أتذكرينَ كيف ابتعدنا عن بعضنا ؟؟ و لحد الآن عندما ألتقيكِ [مجبرة] في المستشفى أنظُرُ إليك .. و أتمتم : أكرهك .. يا قبيحة ! : تبتسمين و تحضنيني بعمق قائلة : أحبّك يا أقبح من القبحِ نفْسه : .. ثم أبكي .. و أضرب قبضتي بظهرك... فتلعبين بشعري هامسة : اششششششش . : فأعرف أنكِ لا زلت [ ليلى] و لا زلت [جليلة] مهما مزّقتنا الأيام : : يا دكتورة ! ----------------------------------------------- : 1- العومة : السردين باللهجة الإماراتية . |
عندما أبدأ الكتابة لك ثم أمحوا ما كتبت لأعود واكتب من جديد فتتلعثم اللغة بين يدي وترتبك الأبجدية وأفقد السيطرة على خطي وتفر الأحرف مني وترتجف أصابعي على غير عادتها هل تعرف ماذا يعني هذا يعني أنني أشتاق إليك لدرجة لا تعبر عنها لغة في العالم ولا تحتويها أبجدية لدرجة لا يسعها صمت أو يبوح بها كلام |
اقتباس:
لأحترِق ولا ماء يطفئني ... سوى كفيّك .. أتعلم ؟؟.. تلك الفراغات التي بين أصابعي خُلِقَت كي تحضِن أصابعك ! : : ريم ... المزيد ... المزيد ... لازودية القلم أنتِ.. كوني بالقرب ...! |
أشّم الوِحدة في كلّ زاوية مِن زوايا هذا الوطن ....
وطنك/ حضنك ... تركني هارباً ... تخلّص من قلبي ككتلة خطايا ... كأحد الأبناء غير الشرعيين للهوى قتلتني ... روحي ... مخنوقة ... بــــ/ــــي |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-color:rgb(0, 0, 139);border:10px outset green;"] | [/tabletext]وسهرنا حتى داعب الفجر خاصرة الصباح ليوقظ شمسه من جديد جاءنا شعاعها يحمل عبارة صباح الحب أيها الوفاء صباح لأنا أنتِ يا أنت ياكل الضياء !! |
اقتباس:
صباحُ الدفء يا نور السماء ! |
مَغْلُولة بِفقدك ...
أحمِل الشوقَ بروحي ... فيهرم جسدي ... و أعتكِف بحُزني .. فتخونني نفسي .. و أبكيك .. كطوفان .. غضِب ..! |
الساعة الآن 12:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.