![]() |
رد: مُهاجر
مما يجعل الإنسان على قيد السعادة ... هو ذلك الشعور بأن هناك من يهتم لوجوده بخير ... فذاك هو رمُق الحياة الذي يستمد منه بقاء شهوده . |
رد: مُهاجر
في هذه الحياة ... لا تركض خلف ما نبض القلب له ... من غير أن تجعل لعقلك فسحة تأمل عن المستقبل الغائب المحجوب عن ناظرك ... كي لا تحتاج عمرا ... لتستعيد به عُمُرك المسكوب على أرض لُهاثك! |
رد: مُهاجر
لا تنتظر سفينة النجاة لتأتي فتنقُضك من بحر الشتات ... بل اجعل من نفسك سفينة ... تمخر بها عُباب الحياة ... إلى أن ترسو في موانئ النجاة ... فتنعم بالهناء . |
رد: مُهاجر
هنا همسة : لا تطعن ثقتك بنفسك ...بخنجر الشك بذاتك ... والمُقابل وشاية حاسد ... وسم ناقع من لسانِ حاقد ! |
رد: مُهاجر
قالوا : "بصيرة الانسان احساسه الداخلي" دائمًا. وأقول : من أمعن النظر في المنظور المشاهد في مسرح الحياة ... نجد بأن تلكم المقولة لا يمكن أن تكون على اطلاقها ... فهناك من أعمى بصيرتهم تهافتهم على من حسبوا _ يوما _ أن سعادتهم في قربهم ... فأرداهم ذلك الظن في أتون حسرتهم ! |
رد: مُهاجر
هنا سؤال يبعث الشتات لعقل كل عاقل : هل يكون لنا العذر إذا ما افشينا لمن أحببناهم عن مكامن الضعف فينا ؟! |
رد: مُهاجر
هناك : من يتقاصر لديه بلوغ " النمو " الفكري ... حين يكون سلوكه كسلوك الطفل العنيد ... الذي يحاول لفت الانتباه بتكسير هذا وذاك ! أحيانا : نتجاوز معنى " النمو " الذي في أصل معناه هو " النضوج " ... ل"نحتزله" في طول القامة ... أو في تناسل أيام العمر ! ليكون أرقاما " محضة " ... كجسدٍ قد فارقته الروح ! |
رد: مُهاجر
ك حبكةٌ أنتَ يتعذّرُ عليّ حلّ عُقدتِها..! |
رد: مُهاجر
في دروب الحياة ... لا تلتفت للسلبيات ... ولو كانت الظاهرة في صفحة الأيام ... فيقينا ... هناك من الايجابيات الكثير ... غير أنها محجوبة الرؤية ... بعدما تعالت صيحات الضجر ... من حلق التذمر والقهر ! |
رد: مُهاجر
دوما أقول : حافظوا على قلوبكم ... ولا تسمحوا للعابثين أن يفسدوا نقاءها ... ولا تسمحوا لهم أن يهتكوا عِرض سمتها . فهُناكَ من يأسِرُكَ قوله ... وفيه السُمُ الذي يُفني فيكَ طهارتك / فاحذروه . |
الساعة الآن 10:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.