![]() |
لقد ساورني شك حين اقتحمت خلوتي جعلتني أنظر لأمور أخرى هل تحاول الصعود.. أو السقوط؟ إذن أحسب كل خطوة ولا تنظر بعيدا فأنا مثل الطيف يأتيك من دون أحساس وللحديث بقية |
توقف يا تلك فإنني أجد أقنعة كثيرة تتساقط منك تحاولين الفرار من حالة إلى حاله هيا توقفي عن ذلك فإنني قد رسمتك بلون لايقبل التشويه أو التبديل أسف كنت أخاطب يدى وللحديث بقية |
العزيمة تفقأ عين الهزيمة والأمل برّاء العلل وقهوتك الحانية على سكر في عمق رحمها ربما تجد مرارة في مخاض الولادة على مهد شفاهك لتلد الحلاوة فتصرخ الحلاوة صرخة باكية بلا دموع هي كذلك الحياة معتقة بمرارة ومقترنة بصرخة وبكاء ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
حلمتُ فيك أجمل الأحلام ... حلمتُ بأنك تتقاسم معي مسائي الحزين .. فأنت من أضاء الحنين في التراب ... ضمني ياحبيبي وأمحو الشروق عن معالم الدنيا ... فكم كنتُ أشتاق ُ للغياب ... وللحديثِ فيك بقية .. |
أنظر إليك وعيني وقلبي وروحي كلها تدمع حاولت أن أتجنبك.. ولكن لم أستطع حاولت الفرار.. ساقي خانتني حاولت إغماض عيني.. تصلبت أهدابي أنا وكلى أريدك ..رغم قرب المسافات وللحديث مازال له بقية |
. لَكِ نِصْفُ القَمَرِ وَنِصْفٌ يَقتَاتُ بِهِ الهَوَى وَيَعِيشُ البَشَر وعَلَى حَافَةِ الشُّرُوقِ ، يَقِفُ الشَّوقُ مُنَادِيَاً: لَكِ كُلُ الشمسِ فَلا لَيلُ لَكِ وَبِكِ كُلُ العُيُونِ تَحيَا وَيَرقُصُ الشَّجَر . . . . . وَللضَوءِ بِقِيَةٍ . |
أسامه مهدي كم تطربني كلماتك وتنعشني قصائدك ويناجيني خيالك زدنا من جمالك ياابن النيل zhrh123qw |
. الأُستاذ جميل عبد الغني أشكر لك كلماتك ويخجلني ثناؤك دمت بكل الخير . |
. لِلرِّيحِ أَسْفَارٌ وَحَكَايَا مَا أَنْ تَلحَظَ لَحْظَكِ حَتَّى تَرحَلَ تَحكِي لِي وَحَكَايَا الرِّيحِ بِلا أَوْل وَحَكَايَا الرِّيحِ بِلا آَخِر وِأنَا أَرقُبُ سَفَرَ الرِّيحِ بَيَنَ الرَّملِ وَبَينَ الغَيمِ تَحْمِلُنِي الرِّيحُ إلَى جَرفٍ وَأُطِلُ عَلَى عُمْقِ هَوَاي وَأَرَاكِ فَرَسَاً فِي البِئرِ أَمْ تِلكَ الصُّورَةُ هِيَ نَفسِي انْطَلِقِي يِا ابنَةَ الرِّيحِ وَجُوبِي الأَرضَ وَالبَشَرَ أَسْفَارُكِ هِيَ نَبْضُ وَرِيدِي وِغُيُومُكِ شَدوِي وَغِنَائِي .... وَحَكَايَا الرِّيحِ بِلا أَوْل وَحَكَايَا الرِّيحِ بِلا آخِر .... وَثَمَّ بَقيَّةٍ . . |
هي طفله رأيتها مهرولة من سفح جبل تحمل دمية تخبئها في صدرها وتضمها بكلتى كفيها عينها كصقر تحجر لا يدمع. وقفت بالقرب مني ونظرت وسألت إلف سؤال وهرولت أقفلت شاشة تلفازي وأعددت ورقة وطرحت أسئلتها فتكاثرت وتكاثرت ومازلت أكتب وللحديث مازل له بقية |
الساعة الآن 02:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.