![]() |
حتى الآن آه ياليل هل أنت هنا أشكى لك لحالة من لغربان مازالوا مصدقين أنهم كناري |
حتى الآن كم ضحكت حتى الآن من جملة كان تراودني وكم أبكتني نفسها وسأقولها نحن هنا تفرض الجملة رأيها مع أنني لا أراهم |
حتى الآن .. لا أدري ماذا حدث .. وكيف فعلتيها يا شطر الروح ..! جلستِ قبالتي بوجهك الهادئ .. تحدقين إلى حزني بإمعان .. وبعد هنيهة من حديثك العذب تحولتُ إل مخلوق ملئ بالإصرار .. دومآ تأتينني في الأزمان الحالكة وأنت تحملين سراج الفأل .. تبددين حزني .. ألمي .. حيرتي , بضوء قلبكِ الطاهر .. هيفاء : يا نبذة بهية في نهاراتي تحكي عن روعة الصداقة .. ربي لا يحرمني منكِ يا أجمل العمر .. أشواقي ومودتي .. |
حتى الآن . .
مازلت وليدا يحبو في باحات العشق اللامتناهي الردهات . حتى الآن . . مازلت لم اقطع في مشوار الالف ميل ولاخطوة واحده . حتى الآن . . مازالت حيرة القلم تصرخ في جنبات الصمت ولا مجيب . حتى الآن . . لم أزل لا أعرف كيف ومتى وأين ستبدأ الرحله . |
حتى الآن .. .
مايزال القلب حائرا يتتبع ما تجنيه يداه فيذوب من الآسى واللوعه .. يبحث عن ركن يأوي اليه .. ويعيش لحظات من الصفاء مع التأملات في الفضاء السرمدي .. بعيدا عن المتاعب .. فلايجد إلا الليل فيأوي اليه ويتماهى معه .. فيكتب مايحمله في صدر النجوم كنقش للذكرى . . لكن بدون أن يعبر عليه احد .. حتى قلبي .. |
الآنَ الأنَ وليس غداً
أجراسُ العودة فلتقعرعْ... |
حتى الآن ..
لازلت أجهل كيفية العيش بلا كيفيه . وعن مداراة الغبار في عاصفة هوجاء فأفتح لها عيني وفمي . ولا أدري كيف أمر في زمان اقنعة التراب . وكيف أتعامل مع أناس بلا نوعية ولا وجوه . |
حتى الآن
تدور المعاني على كل النوافذ أين التميز نكرر ماطل منها على الحديقة فلا ورود جديدة لازال البستاني يكرر النمط القديم بعمله فيصفق له من خارج السور من لايعرفون عمله فيقولون ياله من متميز |
حتى الآن
ينكسر ميزان العدل و العدالة بيد من يظنون أنهم أنقياء |
حتى الآن ..
مازال هناك الكثير ممن يشد على يد الظالم ويدعو له بطول البقاء . ومن يأخذ على يد المظلوم ويركله بنعله ويقول : ليس لك حق عندي . |
الساعة الآن 07:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.