رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
لـاأريدُ أن أتفحّمَ حُزناً النبض توقف حتى إشعار ٍ آخر |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
مع نسمات الصباح رسالة يحملها إليك ساعي الوريد تحية طيبة أيها الطيب أبعث لك أرق التحايا مزاجها الشوق وختامها الوجد أبعث لكَ حروفي نبض شعور مع ساعي الوريد الذي لا يخون والذي يحمل رسالتي إشارات نواقل قلبية، إلى حيث عنوان لا يُخطئه إلى حيث وطنك الأزليّ إلى (( القلب )) في رسالتي أخبرك أنني أتضور جوعاً لك أحتاجك نبضاً يضخّ الحياة بمولدات شعوري أشتاقك رقّاً لا انعتاق لي عنه مطراً يُحيي بباب القلب بانتظارك يا عشق زهرة ياسمين تورق على ضفاف الروح |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
تتوه منّي وآتيه بها مشاعراً انتعشت بحفيف حنين الياسمين تظل أحرفي به لحناً متفرّداً يحكي الجمال ويحاكيه يبيعه، ثم لا يلبثُ أن يشتاقه فيشريه! يعيش معه كل الفصول فلا يعلم أي فصل بها يحييه يتعبدون في محاريبهم وترتل يا قلمي في محرابك تراتيل الحنين وإن ترك مدادك لحنٌ جلّ يتيه بين أروقة أرواح المشتاقين فيمس قلبي شهاب قبسه ليستدل على نبضٍ يسري في ظلمة الشرايين |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
في كل الأماكن الهادئة تزورني كل الأوقات تتسلل إلى قلبي عبر نافذة الحب حتى سكنت تلك المضغة التي تغلفها أضلعي تماماً كما أنك تغلف قلبي يا عشق لا أعلم أتحيط بي أم أحيط بك؟ أم كلانا في الآخر محاصر أتراك تهجرني؟! إلى أين؟! إلى غير وطن؟! وقلبي لك وطن منذ بضع سنين منذ أن عدت،، وما عدتَ إلا لتستوطنني |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
ما بيننا جميل جداً للحد الذي لا نعرف مداه ونغرق ظمئاً لنعرف معناه جميل للحد لذي كسر فيه خرافة المسافة وبدعة التزامن وأكذوبة اللقاء للحد الذي ألتقيك فيه ولا أكف لقائك وأنا أصافح عينيك في كل ذرة جمال في هذا الكون |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
جميل للحد الذي أخذتني يه من متاهة نفسي إلى سعة قلبك وامتداد روحك و تفاؤل ضميرك جميل للحد الذي أجريت فيه أنهار حياتك على مساحات الرمال المقفرة فيَّ وأحييتها تصير روجاً ذات بهجة وملأت غياهب صدري بتراتيل حياتك وفرحك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
جميل للحد الذي كنت فيه مداري وحياتي وأشيائي الثمينة وليس لي بعدك في الحياة أي شيء جميل للحد الذي اكتفي فيه بنفسي في غيابك لأتلمس آثارك فيّ و بقاياك جميل للحد الذي لم أكن أعلم أنني سأبقى حيّا بك وأنا أتنفس عبر الثقوب لأجد منك شيئاً يلم شُعثي أو جذوة حرف تدفئ أضلاعي المتهشمة دونك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
جميل للحد الذي كنت فيه ليلي ونهاري أمسي وغدي، ولا فاصل زمني لديّ سواك جميل للحد الذي صرت أسير فيه نحوك أتبع ظلالك فجراً، وأتعقب أنوارك غسقاً جميل للحد الذي إن ارتخيتُ ضممتك بقلبي حتى لا يكاد أن يظل لنبضي متسع سواك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
جميل للحد الذي كان جميلا بك وبما يليق بحبي الذي مافتئَ يذكرك ويحيا بك لحظة بلحظة جميل للحد الذي التقينا فيه على ناصية حرف وسنتعانق دهراً على وزن قافية |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
إن رغبت الغياب لا تخبرني لأنني سأتبعك لأكون لك ظلاًّ وطلاً غيماً وسماء أرضاً و وطناً فيما بيننا كان جميلاً يستحق الحياة وسيكون ،،،، |
الساعة الآن 01:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.