![]() |
أسألك بكل غالٍ لك ...
ألمْ تشْتق لجُنوني ؟؟ |
اشتقتُ لتلكَ الضّمّة ... التي تخنقني ...!
|
أقول لمراكِب الخيبة ...
احمليني معكِ بعيداً ... تردد ما تبغين يا ابنة مريم ! أريد [ أنا] ! أريد أن أستعيدني ! |
و تسألني ... لم لا تفصحين عن اسم قبيلتِك العظيم ...!
فأرد عليك : مثلي لا يفتخِر بما كان ... بل بما سيكون ...! |
صباحٌ فيروزيّ الملامح مع رائحة الحنين العابقة بين خصلات شعري
|
خوفي أشواك تئز من يقترب مني ...
و يفوحُ مني لحن محرّم بعيد ... ناي يقول : ابتعِد يا عاشِق ... لا وطن هُنا لك ... هنا أرصِفة الحيارى و شوارع الموت ... فلا تقرَبْ |
شوقي سحائب صيف ...
لكنها لا تذوب من وهج الشمس ... بل هذا الصيف الحارِق ... يدفعني دفعاً لارتكاب الحماقات ... نعم أريد أنساك .... و أجرّب قلباً جديداً و أطوح به و أجعله يعاني و أضحك عليه كباغية رخيصة ... لكن.... أتكسّر قبل أن أحاول ...! |
هذه الأصوات في رأسي تقتلني ...
تجعلني أدور و أرقص و أغني و أضحك لحظة أتذكرك ... كأنك عِقار [ مفضل ] للهلوسة .... تبّا لك و ابتسامتك الساطِعة |
و هذه الأصوات ذاتها تتحد لتناديني بصوت واحد ...
لحن الربيع إذا تفتق و لحن الطريق الطويل ... و صوت الريح العذب المسمى ... صوتك ...! كيف تجمع كلّ هذا الجمال في أحبال .. تفننت أن تعقِدها على حلقي .... و لا تفلتها ...! |
مشكلتي أنني أنثى ,,,,
علقتُ مع ذكر .... و ليس رجل ...! و الفرق - يا قلبي - شاسِع ! |
الساعة الآن 02:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.