|
أريدُ مخرجاً
يوصِلني جادة الطريق فأنا لا أعرف لي سبيلآً.... فالعالم..سِباع !! |
هل... طريق المدينة الفاضله ،، يشمل الحُب !
،، حمداً لله باب للحب فُتح بِوجهي ،، لأموت بعدها بــ أيام قليله ،، كان طعم الموت ألذ بكثير من تلك اللحظات المعدوده ،، فَكل أعراض الموت بدت على جسدي ومن حولي ،، استوعب موتي ،، خالص العزاء لي |
قَدْ حذرته ! قد حذرته إيآك والتلآعب بالمفردات فالروح تواقه والمشاعر باحثه والحاجة مثقله قد حذرته إياك وإياي فلآ تُمنيني بالأوهآم ولا .. تُملكني الأحلام قد حذرته ... ياسيدي لا تجذبني لِعالمك فـ موطني ليس كموطنك ومولدي فارقُ عن مولدك قد حذرته ولَمْ أُحذر نفسي من غبائي ولم .. أجمح إندفاعي عفواً // يابقايا حبيبته وشُكرا لكِ يا أُخته فـ لملمي بقايآ ... الغباء وكفِني .... الأنوثه فعالم الحذر // لم يُنجيك من القدر بقلمي ... |
|
وكأنني بَعْدك ، هجرت العالم
فما كآن ، قتل بي الشوق // وطآل بي غيابك |
تفاحة آدم ... ،، ، إنها تِلك الأنثى ..// عفواً ... غير مسموح لقاطعي الطريق ومتملقي الحرف ، وسارقي المشآعر!! ألتقاهآ ، قابعة بين الورق حيثما عاشت وكبرت معها الحروف ليعلمها المعنى والقيمة من تلك المفاتن التي تكتنِزها لِتشكل بَعده أول ،حروفها، وجنون الانثى // فهي لا تفقه إلا لغة الورق وملامسة القلم ، والعبث بالألوان فنقلهآ لعالمه ليدير الأمر بطريقته، ويخط على الورق أول دروسها معه // فكيف لهآ ،، وأنوثتها أن تُدفن دون إشباع // أنها ،، ، ، البقية غير صالحه للنشر إلا بعد أذن من يهمه أمري ! |
لَيْس لأحد أن يتملك الُحروف !
__________________ فأنا لستُ أنا حين أَكْتُبني ! ،، ، |
قَد أُنهيك حِكاية ، لأبتديك سَطراً في رِوايه
،، |
الساعة الآن 02:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.