|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3918- أَمْلَكُ النَّاسِ لِنَفْسِهِ أَكْتَمُهُمْ لِسِرِّهِ
يضرب في مَدْح كتمان السر |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3919- ما في الحَجَرِ مَبْغًى ولاَ عِنْدَ فُلاَنٍ
يضرب في تأكيد اللؤم وقلة الخير |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3920- ما الأَوَّلُ حَسُنَ حَسُنَ الآخِرُ
أي إذا حَسُنَ الأَوَّل حسن الآخر يضرب لمن يحسن فيتمِّم إحسانه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3921- ما مأمَنَيْكِ تُؤْتَينَ ما كَرِهْتِ مِنْ نَاحِيَتَيْكِ
أي اللتين أمنتها من قرابه أو صديق |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3922- ما صَلَّى عَصَاكَ كَمُسْتَدِيمٍ
الاستدامة: ترك العجلة، أي ما ثقفك [ص 288] عاقل، فلذلك جهلت، قَالَ: فلاَ تَعْجَلْ بأمركَ واسْتَدِمْهُ* فما صلى عَصاك كمُسْتَدِيمِ يُقَال: صَليْت العصا، إذا لينتها وقَوَّمْتَهَا بالنار. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3923- ما صَلَّيْتُ عَصاً مِثْلَهُ
أي ما جَرَّيْت أحْزَمَ منه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3924- ما ضَفَا ولا صَفَا عَطَاؤهُ
الضافي: الكثير، والصافي: النَّقُّي، أي لم يضْف وفقَ الظنّ ولم يَصْفُ من كدَر المنَّ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3925- مَا هُوَ إلاَ سَحَابَةٌ ناصِحةٌ
أي لاَ يَسْيلُ منها شيء، يُقَال: سِقَاء ناصِح، لاَ يَنْدَى بشيء. يضرب للبخيل جداً |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3926- مَا شَاءَ مَنْ أَعْتَبَ
يضرب لمن يعتذر إلى صاحبه ويُخْبر أنه سَيُعْتِبُ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3927- ما يَخْنُقُ عَلَى جِرَّتِهِ
يضرب لمن لاَ يحفظ ما في صدره، بل يتكلم به ولاَ يَهَاب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3928- مَا أَسْكَتَ الصَّبِيَّ أَهْوَنُ مِمَّا أَبْكَاهُ
يضرب لمن يسألك وأنت تظنه يطلب كثيراً، فإذا رضَخْتَ له بشيء يَسِيرٍ أرضاه وقنع به. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3929- مالَكَ لاَ تَنْبَحُ يا كلبَ الدَّوْمِ قَدْ كُنْتَ نَبَّاحاً فَمَا لَكَ اليَوْمْ
يضرب لمن كَبُرَ وضَعُفَ. أصل المثل أن رجلاً كان له كلب، وكان له عِيْرٌ، فكان كلبه كلما جاءت نَبِحَ، فأبطأت العِيرُ فَقَالَ: مالَكَ لاَ تَنْبح يا كلب الدوم؟ أي ماللعِير لاَ تأتى؟ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3930- ما يَنْفُضُ أذُنَيْهِ مِنْ ذَلِكَ
يضرب لمن يُقِرُّ بالأمر ولاَ يُغَيره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3931- مادُونَهُ شَوْكَةٌ وَلاَ ذُبَّاحٌ
الذُّبَّاح: شقّ يكون في باطن الإصبع شديدٌ خبيث، قَالَه أبو السمحِ يضرب للأمر يَسْهُل الوصول إليه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3932- ما دُونَهُ شَقَذٌ وَلاَ نَقَذٌ
أي مادونه شيء يُخَاف ويكره. قلت: لم يزد على هذا، ولعل الشَّقَذَ من قولهم "أشْقَذَهُ فشَقَذَ" أي طَرَده فذهب، كأنه قيل: ما دونه بعد، والنقذ: إتباع له، وإذا قيل "ما به شقذ ولاَ نقذ" فإن ابن الأَعرَبي قَالَ: ما به حراك، ولعله يجعل الشَّقَذَ من الشقاذ (كذا، وأحسبه محرفا عن "الإشقاذ") من قوله:[ص 289] لَقَدْ غَضِبُوا عَلَيَّ وَأَشْقَذُونِي * فَصِرْتُ كأنَّنِي فَرَأٌ مثارُ أي أزعجوني وحَرَّكوني، ويجعل النَّقَذ من الإنقاذ، أي لاَ يمكنه إنقاذ شيء من يد العدو. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3933- مالَكَ مِنْ شَيْخِكَ إلاَ عَمَلُهُ
يضرب للرجل حين يكبر، أي لاَ يُصْلح أن يُكَلَّف إلاَ ماكان اعْتَاده وقَدَر عليه قبل هَرَمِه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3934- ما تُحْسِنُ تَعْجُوهُ وَلاَ تَنْجُوهُ
أي تَسْقِيه اللَبن، وتنجوه: من النَّجْوِ، يُقَال للدواء إذا أمشى الإنسان: قَدْ أنْجَاه. يضرب للمرأة الحمقاء، والهاء راجعة للولد |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3935- ما نَزَعَهَا مِنْ لَيْتَ
الهاء راجعة إلى الفعلة، أي فعل الفعلة القبيحة لاَ يريد أن يَنْزِعَ عنها يضرب للرجل يعلقه الذم أو الأمر القبيح فلاَ يَنْزِع عنه. وأراد ما نزع عنها فحذف "عن" وأوصل الفعل، وقوله "من ليت" أي لم يترك تلك الفعلة من الندم، وهو قول النادم: ليتني لم أفعل، يريد لم يندم على ما فعل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3936- ما هَلَكَ امْرؤٌ عَنْ مَشُورَةٍ
المَشُورة والمَشْوَرة: لغتان، والأصل المَشْوَرَة على وزن الجَهْوَرَة والَمعتَبة ثم خُفِّفَتْ فقيل المَشُورة على وزن المَثُوبة، وقرأ بعضهم (لَمَثوبَةٌ من عند الله خير) على الأصل يضرب في الحث على المشاورة في الأمور |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3937- ما لِلرِّجَالِ مَعَ القَضَاءِ مَحَالَةٌ
المَحَالة: الحِيلة، ومنه قولهم "المرء يَعْجِزُ لاَ مَحَالَةَ) (المحفوظ *المرء يعجز لاَ المحالة*) |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3938- ما النَّاسُ إلاَ أكْمَةٌ وَبَصِيرٌ
بضرب في التفاوت بين الخلق |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3939- المَرْءُ أَعَلَمُ بشَأْنِهِ
يضرب في العُذْر يكون للرجل ولاَ يمكنه أن يُبْدِيه أي أنه لاَ يَقْدر أن يفسر للناس من أمره كل ما يعلم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3940- المَنَاكِحُ الكَرِيمَةُ مَدَارِجُ الشَّرَف
قَالَه أكثمَ بن صَيفي |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3941- المُشَاوَرَةُ قبلَ المُثَاوَرَةِ
هذا كقولهم "المُحَاجزة قبل المُناجزة" و"التقدُّم قبل التَّندم". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3942- المُدَارَاةُ قِوَامُ المُعَاشَرَةِ وَمِلاَكُ المُعَاشَرَةِ[ص 290]
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3943- ما أحْلَى فِي هَذَا الأمر وَلاَ أمَرَّ
أي لم يصنع شيئاً |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3944- مالِي فِي هّذَا الأمر يَدٌ ولاَ أصْبُعٌ
أي أثَرٌ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3945- ما رأَيْتُ صَقْراً يَرْصُدُهُ خَرَبٌ
يضرب للشريف يَقْهَرُه الوضيع. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3946- ما أُمَامَةُ مِنْ هِنْدٍ
يضرب في البَوْن بين كل شيئين لاَ يُقَاس أحدُهما بالآخر، ذكره اللحياني. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3947- مالَهُ حَابِلٌ ولاَ نَابِلٌ
فالحابل: السدي، والنابل: اللُّحْمَة، أي ماله شيء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3948- ما اسْتَبقَاكَ مَنْ عَرَّضَكَ لِلأسَدِ
يضرب لمن يحملك على ما تُكْرَهُ عاقبتُه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3949- مِثْلُ النَّعَامَةِ لاَ طَيْرٌ وَلاَ جَمَلُ
يضرب لمن لاَ يُحْكَم له بخير ولاَ شر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3950- ما عَسَى أَنْ يَبْلُغَ عَضُّ النَّمْلِ
يضرب لمن لا يُبَالِى بوعيده. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3951- مَا سَدَّ فَقْرَكَ مِثْلُ ذَاتِ يَدِكَ
أي لاَ تَتَّكل على غيرك فيما يَنُوبُكَ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3952- ما قَلِّ سُفَهاءُ قَوْمٍ إلاَ ذَلُّوا
هذا مثل قولهم "لاَبُدَّ للفقيه من سَفِيه يُنَاضِلُ عنه" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3953- ما النَّارُ في الفَتِيلَةِ بأحْرَقَ مِنَ التَّعَادِي لِلقَبِيلَةِ
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3954- مالهُ حَلَبَ قَاعِداً واصطَبَحَ بَارِداً
يُقَال: معناه حلَب شاةً وشرِبَ من غير ثُفْل، وهذا في الدعاء عليه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3955- مُقَنَّعٌ وَاسْتُهُ بَادِيَةٌ
يضرب لمن لاَ سِرَّ عنده. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3956- ما تَسَالَمُ خَيْلاَهُ كَذِباً، وما تَسَايَرُ خَيْلاَهُ كَذِباً
يضربان للكذاب، قَالَ الشاعر: فَمَا تَسَالَمُ خَيْلاَهُ إذا التَقَتَا * وَلاَ يعرج عَنْ بَابٍ إذا وَقَفَا قَالَ الفراء: فلاَن لاَ يُرَدُّ عن باب ولاَ يُعَرَج عنه، قَالَ ابن الأَعرَبي: يُقَال كَذَّاب لاَ تَسَايَرُ خَيْلاَه ولاَ تَسَالم خَيْلاَه، أي لاَ يصدق فيقبل منه، والخيلُ إذا تسالمت تسايرت لاَ يهيج بعضها بعضاً، قَالَ: وأنشد لرجل من محارب: ولاَ تَسَايَرُ خَيْلاَهُ إذا التَقَتا * ولاَ يُرَوَّعُ عَنْ بَابٍ إذا وَرَدَا [ص 291] |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3957- ماْ عندَه شِوبٌ وَلاَ رَوب
قَالَ ابن الأَعرَبي: الشَّوب العسل اَلمَشوْب، والرَّوب: اللبن الرائب، ويقال: لاشوب ولا روب، عند البيع والشراء في السلعة تبيعها، أي أنك بريء عن عيوبها. |
الساعة الآن 06:45 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.