|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْسَنُ مِنْ شَنْفِ الأَنْضُرِ ....
الأنْضُرُ : جمع نَضْر ، وهو الذهب ، ويعنون قُرْطَ الذهب ، وقال : وَبَيَاض وَجْهٍ لم تَحُلْ أسْرَارُه مثلُ الوَذِيلَةِ أو كَشَنْفِ الأَنْضُرِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْسَنُ مِنَ الدُّمْيَةِ ، وَمِنَ الزُّونِ ....
وهما الصَّنَم ، قال الشاعر : يَمْشِي بها كلُّ مَوْشِيٍّ أكارِعُهُ مَشْيَ الهَرَابِذِ حَجُّوا بِيْعَةَ الزُّونِ قال حمزة : غلط هذا الشاعر من ثلاثة أوجه ، أحدها أن الهرابذ للمَجُوس لا للنصارى ، والثاني أن البِيعة للنصارى لا للمجوس ، والثالث أن النصارى لا تَعْبد الأصنام . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْيَرُ مِنْ ضَبٍّ ....
لأنه إذا فارق جُحْره لم يَهْتَدِ للرجوع . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْيَرُ مِنْ وَرَلٍ ....
وهو دابة مثل الضب يُوصَف بالحيرة أيضاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْوَلُ مِنْ أَبِي بَرَاقِشَ ....
هذا من التحول والتنقل ، وأبو بَرَاقش : طائر يتلوَّنُ ألواناً مختلفة في اليوم الواحد ، وهو مشتق من البَرْقَشَة ، وهي النَّقْش ، يقال : بَرْقَشْتُ الثوبَ ، إذا نقشته ، قال فيه الشاعر : كأبِي بَرَاقِشَ كُلَّ لَوْ * نٍ لَوْنُهُ يَتَخَيَّلُ ويروى "يتحول" وأما قولهم: |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْوَلُ مِنْ أَبِي قَلَمُون ....
فهو ضَرْبٌ من ثياب الروم يتلوَّنُ ألواناً للعيون . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْوَلُ مِنْ ذِئْبٍ ....
هذا من الحِيلة ، يقال : تَحوَّلَ الرجلُ ، إذا طلب الحِيلَةَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْرَصُ مِنْ كَلْبٍ عَلَى جِيفَةٍ ....
ومن كلب على عرق ، والعرق : العظمُ عليه اللحم . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحَنُّ مِنْ شَارِفٍ ....
الشارف : الناقةُ المُسِنَّةُ ، وهي أشدُّ حنيناً على ولدها من غيرها . قلت : كذا أورده حمزة رحمه الله " حنيناً على " والصواب " حنيناً إلى " أو " حَنَاناً على " إن أراد العَطْفَ والرأفة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَحْلَى مِنْ مِيرَاثِ العَمَّةِ الرَّقُوبِ ....
وهي التي لا يَعِيشُ لها ولد . |
الساعة الآن 03:38 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.