|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
عندما أستيقظ صباحاً على رسالتك فاعلم يا حبيبي أنّي بخير |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
صباحي أنت ولا غيرك أنت وسيبقى دائما متعطّراً بأنفاسك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
للصباح حكايات كثيرة أنت أجملها،، الصباح الذي يبدأ بك لا ينتهي وهذا ما يميز جمال يومي،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
هناك من آلم روحي،، هذا الصباح تركت قهوتي الغاضبة ومضيت |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
عندما نعشق ونتألم ونشتاق وكثيرا نبكي تأخذنا تلك الصور لمن أحببناهم ماذا يُسمى كل هذا إليس ضرباً من الجنون؟! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
هناك نن ينسجون آلاما دون قصد حول روحي وروحي مخثرة مؤجلة للغياب |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يكفي سيزداد جنوني ولن تقدر على ثوراني ابتعد عني |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
على صدرك كُتب الراحة وكتب الشقاء ماذا أقول؟ أخبرني؟ كيف يتحول الوجع إلى صمت كهذا؟ أليس الصمت يحدث حين لا يكون هناك شيء يُقال؟ وأنا في قلبي نصوص وأشعار لماذا هذا الصمت إذاً؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يُخالجني شعور أنك في فضاء مجهول في ذرّة أو مجرّة ما في ذاك الأفق البعيد |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم تعد وسادتي تحتضنُني أحرقتها دموعي ألا يكفي؟ بمنتصف الظروف القاسية رافقتك ياسمينة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لن أتوقف عن عادتي بالوقوع بك في كل ليلة لن أتوقف عن رؤيتك دنيا أحلامي تختلف عنّي ببعض التفاصيل لكنني أقبل بالانحناء أمام اختلافك يا فريدي أكون لك كيفما تريدني أن أكون أصبحُ لك نوراً حينما يحيط بك الظلام وأخفيك بين ضلوعي وقتما تريد الاختفاء |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حين قرّرت الاعتزال من حبّك توقفت حروفي عن التحدث وخانتني كلماتي وتركتني وحيدة لم أجد من تفيض له مشاعري سوى عينيك فلولا عينيك لما كُتبت قصائد الغزل ولما وُجد مسمى للجمال |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اعتادت نفسي على أن تحبك بلا توقف حبك يكبر معي يوماً بعد يوم فأين هي سُبل النسيان لأنتهي منك؟ أين هو الطريق الذي أعبره دون أن أجدك أهلكَ روحي تغاضيك عن -رؤيتي، أسهرت عيناي المتعبة من البكاء -الحقيقة تيقنتُ بأنك مستحيل الحصول وأجمل من أن أصل إليك بأنك ترى الحياة من ناحية لا أكون بها تحلم بصورة لستُ فيها وأنت لي كلّ النواحي والصّور أعِدني كما كنت دونك ولك أن تكمل السير دوني |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
مهما كتبتك في أوراق مهما سرقتك الدنيا عن أحلامي سأحبك، وإن تعثرت بي الحياة وأضعت طريقي إليك وأصبح القدر عدوّي سأبقى أحبك ولا أملك ما أحافظ عليه سوى حبك أحببتك بقدر جمال عينيك أحببتك بكل شعور أملكه أحببتك بلا نهايات يا أجمل بداياتي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في أعماق الحلم،، لا أدري ما نهايته ولن أتطلع عليه غير أنني امرأة تشتاق لأحلامها دوما،، ما زلتُ أبحر في مسالك الحياة بكل ما فيها من غموض على امتداد كافة البحار،، هناك شجن مخبأ بين الأمواج ورغم ارتطام الأمواج،، ألا أنه يبقى صامداً رقصات الموجة تُداعب ذكرياتي ما لهذه الذاكرة لا تتوقف،،!!! ما لها توقف الشوق بل الحنين أتساءل لمَ جمعتنا الأقدار،، وتلاشت مازلتُ أسبح فوق البحر،، لكي أعيش عروسا له أستمتع بموجه،، و بهمسه،، وبشوقه إليّ وما زلتُ أرسم في مخيلتي خط الأفق،، ربما قد أصل إليه أو أتجاوزه،،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ما زلتُ أبحثُ عن إنسان أو مجموعة إنسان،، تناثر أحرفي فعجزت كيف أجمعها،، فجمعتها حرفاً يليه نقطة فنسجت لي كلمات تألقت بين السطور ما زال طيفك يراود زوايا المكان المكان يبحث عن ملامحك،، بل عن رائحة عطرك عطرك يتناثر بين جزيئاتي،،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سألتُ نفسي عن إنسان؟ بل عن مجموعة إنسان،، سألتُ طيفك من أكون بالنسبة لك،، فإجابني: أنتِ فراشتي التي لا أستطيع الإمساك بها،، إنتِ جوهرتي ولا أستطيع اقتناءك،، أنتِ قلادتي التي لم ألبسها،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنتَ قطعة من شراييني،، أنتَ نبضي الذي أحيا به،، أنتَ من ملكتِ كل جوارحي،، إنتَ نسمة الهواء الذي أستنشقه،، ربما الإكسجين الذي أتنفسه،، سيدي هذا طيفك فما بالك أنت،،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أخبرني عن حالك اليوم؟؟؟ بل الغد؟ لن أخبرك ماذا حدث لي في غيابك،، هل لك أن تكون نجمة براقة، تعلو سمائي ليصف ذهني المشغول؟ هل لك أن تكون قنديلي ينير دربي في عتمة الظلام؟ هل لك أن تكون الغائب المعلوم؟ وأنت الحاضر المجهول؟ من تكون يا ترى، هل أنت إنسان أو مجموعة إنسان؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحببتك بقلبي، بعيني، وبيدي أحببتك بكل ما أملك دخلت لقلبي من أوسع الأبواب وخروجك منه أشبه بالمستحيل أنت بدايتي ونهايتي،، أنت صبحي وليلي،، أنت مُناي وغايتي،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اشتقت إليك عدد المرات التي لم أستطع أن أخبرك بها أني أحبك اشتقت وقتلني الشوق ألف مرة،، كأنّ روحي نُزعت من جسدي المقيّد رغم المسافة التي تُبعدك عني ألا أنني في كل حلم أراك وفي واقعي أراك حلماً |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أراك داخلي وتراني داخلك،،, تجمعني كلما تبعثرت وأجمعك،، تسندني حين أسقط وأسندك،، لا ترحل عني،، فأنت بداخلي ونعمة من الله علي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
مساء المسافات التي من المفترض أن تتقلص شتاءً ولكننا نمددها بقسوة غيابنا لتستطيل أكثر وتتمدد…!! مساء الحكايات التي نحب أن نعيشها ونمارس تفاصيلها لنعود آخر اليوم منتصرين بتحقيقها…!! مساء الحياة التي تزهو رغم صراعاتنا تزهر رغم جدبنا تتعمق رغم اضمحلالنا، نزعاتنا، مزاجيتنا المفرطة ورغم ابتعادنا |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
مساء الحياة، لأولئك الذين يطرقون نوافذنا يبعثون رسائلهم في بريد أرواحنا كل مساء بـ ( مساء الخير ) فتقرأها قلوبنا: (مساؤنا أنتم)،،!! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
مساء الحياة، لأولئك الذين يحتضنون أرواحنا يمسكون بنبضنا،،. أولئك الذين تهبهم لنا الحياة مرة لنرى فيهم نعمة الحياة مساء الحياة لمساء الخير تلك التي صارت في معجم روحي مرادفاً للحب الأسمى وفي قصائدي مجازاًلـ( أنت الحب والهوى) مساءالحياة للحياة التي تجدب حيناً وتورق أحيانا أخرى |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم أعد بحاجة لأي شيء سواك،، قلبي بات لا يريد شيئاً غير هواك،، في ضعفي، وفي قلة حيلتي لا تشفيني غير النظر إليك،، دون أن تدرك حجم حاجتي لك،، تشفيني رؤية عينيك دون أن تدرك وتعرف ما بتلك الملاك أحبك ألفا رغم كل هذا الهلاك،، أحبك في عمر لن يمضي دون ضمة يديك،، أحبك رغم كل هذا الهلاك الذي تعيشه حبيبتك الملاك،،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
من قلبك استنبطت إيماني ومن وجهك استنبطتُ ألحان كلماتي،، ومن روحك ارتوى حرماني،، ورتبت قصائد وقصصاً لم تكن بلساني وقلبك لم ينسَني،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
منذ أن أحببتك وحياتي تزداد تألقاً وفرحاً ( الحمد لله) أحببتك حباً، لا يعلمه سوى قلبي،سوى روحي وأشجاني،، وأني أحبك ،فأنت النبض الذي تستمر به الحياة،، أحبك يا من وجدتُ روحي لديك، بعد توهاني،، لستُ أدري معنى الوفاء لولا خطوات قلبك الأبيض،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحبك بعدد كل تهنئة قيلت في السنوات الماضية و بعدد كل التهاني التي ستُقال بعد أيام قلائل بمناسبة العام الجديد،، أحبك بكل لغات العالم ،،، دعنا ننهض معاً،، حتى نصل معاً أعالي القمم |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
من قلبك استنبطت إيماني ومن وجهك استنبطتُ ألحان كلماتي،، ومن روحك ارتوى حرماني،، ورتبت قصائد وقصصاً لم تكن بلساني وقلبك لم ينسَني،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم أعد بحاجة لأي شيء سواك،، قلبي بات لا يريد شيئاً غير هواك،، في ضعفي، وفي قلة حيلتي لا تشفيني غير النظر إليك،، دون أن تدرك حجم حاجتي لك،، تشفيني رؤية عينيك دون أن تدرك وتعرف ما بتلك الملاك أحبك ألفا رغم كل هذا الهلاك،، أحبك في عمر لن يمضي دون ضمة يديك،، أحبك رغم كل هذا الهلاك الذي تعيشه حبيبتك الملاك،،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اهتز القلم بيدي وبدأ قلبي يشعر بأجمل حبٍّ سكن بين أرجائه وشعرتُ بالخجل، كيف لي أن أكتبه وهو أعظم من كلماتي وشعوري فدمعت عيناي بينما أكتب حبّاً وشوقاً ولم أجد كلمة أصف بها مشاعري تجاهك،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
جسدي هنا،، وخيوط أفكاري تنسج لي قصصاً ولقاءات واهمة،، أفكاري لا تكاد تبتعد عن محيطك كيف لا وقلبي بأكمله بين يديك،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أدري أن هذه الكلمات ليست لي (أحبك بعدد كل تهنئة قيلت في السنوات الماضية ) ولكن وأنا أيضاً أحبك :22-41: |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
هنيئاً لي بك،، امتلكتني وأنا لا أؤمن بقانون الامتلاك أهو جنون أم عشق أم بعضٌ من هيام! ولكنّي على يقين أنه مجموع كل ذلك،، اعترف لك الآن ليس بوسعي نسيانك فأنت حبّي الأول الذي لا يُنسى أبداً إحبك،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
زهر يتورّدُ في طلّتك يُزهى به ما حولك ليكون ربيعاً في كل الفصول،، نبضٌ لا يهدأ وعين تشخص وشعور فاق الجمال في عينيك بحري منه أرتوي وفيه أغرق،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
قاسمتك نفسي، حزني وفرحي حتى ملامح وجهي لك منها نصيب،، أرواحنا قد تحتاج لعزلة مؤقتة لنُحدّث بها أنفسنا بعيداً عن ضجيج العالم،، ولنا في حديث النفس وطنٌ لغربة الشعور ،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
انتظري أميّ لكل حادث حديث لم ولن أنساكِ وقتها:30: |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
إن حبنا يصنف رمزاً لظاهرة الحب وتمثالاً قيّماً منصوباً على أعلى القمم يتهادى إليه العشاق من كل صوب وحدب،، ليستلهموا منه جرعات تدعم عشقهم نحو السماء،،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حبك العجيب ينتشل الجريح من تحت الأنقاض ليعيد بناءه كروح قوية،، متى ما ضاقت بي الدنيا ألجأ إلى قلبك ليعيد لي توازن حياتي،، كيف لا وأنت طبيبي الخاص القادر على علاجي وتوفير دوائي حين أمرض وأُصاب،،،، |
| الساعة الآن 04:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.