منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر رواق الكُتب. (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=27)
-   -   مَجْمعُ الأمثال (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=5075)

عبد السلام بركات زريق 05-04-2020 04:08 AM

رد: مَجْمعُ الأمثال
 
.... أَحْرَزَ امْرءاً أَجلُهُ ....

قال علي رضي الله عنه حين قيل له : أَتَلْقَى
عدوَّك حاسراً ؟
يقال : هذا أصدق مثل ضربته العرب .

عبد السلام بركات زريق 05-04-2020 04:24 AM

رد: مَجْمعُ الأمثال
 
.... أَحْسِنْ وَأَنْتَ مُعَانٌ ....

يعني أن المحسن لا يخذله الله والناس .

عبد السلام بركات زريق 05-04-2020 04:25 AM

رد: مَجْمعُ الأمثال
 
.... الحَسَدُ هُوَ المَلِيلةُ الكُبْرَى ....

عبد السلام بركات زريق 05-04-2020 04:28 AM

رد: مَجْمعُ الأمثال
 
.... الحُبَارى خَالةُ الكَروَانِ ....

يضرب في التنَاسُبِ .

عبد السلام بركات زريق 05-04-2020 08:00 AM

رد: مَجْمعُ الأمثال
 
.... الحَكِيمُ يَقْدَعُ النَّفْسَ بِالكَفَافِ ....

كَفَافُ الرّجل : ما يكُفُّه عن وجوه الناس ، ومعنى
يقدع يمنع ، يعني أن الحكيم يمنع نفسه عن التطلع
إلى جمع المال ، ويحملها على الرضى بالقليل .

عبد السلام بركات زريق 05-04-2020 08:01 AM

رد: مَجْمعُ الأمثال
 
.... الحِلْمُ والمُنَى أَخَوَانِ ....

وهذا كما يقال " إنَّ المُنَى رَأسُ أموال المفاليس "

عبد السلام بركات زريق 05-04-2020 08:02 AM

رد: مَجْمعُ الأمثال
 
.... الحَصَاةُ مِنَ الجَبَلِ ....

يضرب للذي يميل إلى شكله .

عبد السلام بركات زريق 05-04-2020 08:07 AM

رد: مَجْمعُ الأمثال
 
.... حَوْلَهَا نُدَنْدِنُ ....

قاله صلى الله عليه وسلم لأعرابي قال : إنما أسأل
الله الجنة ، فأما دَنْدَنَتُكَ ودَنْدَنَةُ مُعَاذ فلا أُحْسِنُهَا ،
قال أبو عبيد : الدَّنْدَنَةُ أن يتكلم الرجلُ بالكلام
تَسْمَع نَغْمته ولا تفهمه عنه ؛ لأنه يُخْفيه ، أراد صلى
الله عليه وسلم أن ما تسمعه منا هو من أَجْلِ الجَنَّةِ
أيضاً .

عبد السلام بركات زريق 05-04-2020 08:11 AM

رد: مَجْمعُ الأمثال
 
.... حُمَادَاكَ أَنْ تَفْعَلَ كَذَا ....

أي غايتُكَ وفعلُكَ المحمودُ ، وهو مثل قولهم
"قُصَاراك" و"غناماك"

عبد السلام بركات زريق 05-04-2020 08:20 AM

رد: مَجْمعُ الأمثال
 
.... حَتَّى يَؤُوبَ المُثَلَّمُ ....

هذا من أمثال أهل البصرة ، يقولون : لا أفعل
كذا حتى يؤوب المُثَلَّم ، وأصل هذا أن عُبَيد الله
بن زياد أمَرَ بخارجِيٍّ أن يقتل ، فأقيم للقتل ،
فتحاماه الشرط مخافَةَ غِيَلة الخوارج ، فمر به رجل
يعرف بالمُثَلَّم - وكان يتَّجر في اللِّقاح والبَكارة -
فسأل عن الجمع ، فقيل : خارجيٌّ قد تحاماه الناس ،
فانتدب له ، فأخذ السيفَ وقتله به ، فرصَدَه
الخوارج ودسُّوا له رجلين منهم ، فقالا له : هل لك
في لِقْحَة من حالها وصفتها كذا ؟ قال : نعم ،
فأخَذَاه معهما إلى دارٍ قد أعدَّا فيها رجالاً منهم ، فلما
توسَّطها رفعوا أصواتهم أنْ لا حكم إلا الله ، وعَلَوْه
بأسيافهم حتى بَرَد ؛ فحين ذلك قال أبو الأسود
الدؤلي :


وآلَيْتُ لا أسْعَى إلى ربّ لِقْحَةٍ
أساوِمُه حتى يَؤُوبَ المُثَلَّمُ

فأصْبَحَ لا يَدرِي أمرؤٌ كيف حالُه
وقد باتَ يَجْرِي فوقَ أثوابِهِ الدَّمُ


الساعة الآن 03:07 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team