|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3420- أُلْقِيَ عَلَيْهِ بحُباَلَتِهِ وَأََوْقِه
أي ثقله، ويقَال: أَوَّقتُه تأويقاً، أي حملته المشقَّةَ والمكروه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3421- الُّلقَمُ تُورِثِ النِّقَم
يضرب في ذم الارتشاء يعني نقم الله تعالى، ويجوز أن يريد نقم الراشي إذا لم يأتِ الأمرُ على مُرَاده |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3422- لِكُلِّ غَدٍ طَعَامٌ
يضرب في التوكُّلِ على فضل الله عز وجل |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3423- لِكُلِّ دهرٍ رجالٌ
هذا من قول بعضهم: لكل مَقَامٍ مَقَال، ولكل دهرٍ رجالٌ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3424- لِكُلِّ جَنْبٍ مَصْرَعُ
المَصْرَع: يكون مَصْدراً، ويكون موضع الصَّرْعِ والمعنى لكل حَىٍّ مَوْتٌ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3425- لِكُلِّ عُودٍ عَصَارَةٌ
العُصَارَةٌ: ما يخرُجُُ من الشَيء إذا عُصر، إن حُلْواً فحلو، وإن مُرًّا فمر، أي لكل ظاهرٍ باطنٌ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3426- لَزَّ القَتَبَ
أي عَضَّه. يضرب لمن لزمته الحجةُ، ومنه "فلانٌ لِزَازُ خَصْم " (يُقَال "فلان لزاز خصومة " بزنة كتاب - إذا كان موكلا بها لازماً لها قادراً عليها.) |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3427- لَوْ غَيْرُ ذَاتِ سِوَارٍ لَطَمَتْني
(انظر المثل 3227 "لو ذات سوار لطمتني") يَرْوِي الأَصمَعي المثلَ على هذا الوجه، وذلك أن حاتماً الطائي مَرَّ ببلاد عَنَزَةَ في بعض الأشهر الحُرُم، فناداه أسير لهم يا أبا سَفَّانة أكَلَني الإسارُ والقمل، فقال: ويْحَكَ! أسأتَ إذا نَوَّهْتَ باسمي في غير بلاد قومي، فساوَمَ القومَ به، ثم قَال: أطْلِقُوه واجعلوا يَدي في القد مكانه، ففعلوا، فجاءته امرَأة بغير ليَفْصِدَهُ فقام فنَحَره، فلطَمَتْ وَجْهَه، فَقَال: لو غَيْرُ ذاتِ سِوَارٍ لطمتني، يعنى أنى لا أقتصّ من النساء، فعُرِفَ، ففَدَى نفسه فداء عظيما. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3428- لَقِتُهُ عِدَادَ الثُّرَيَّا
أي مرةً في الشهر، وذلك لأن القمر ينزل الثريا في كل شهر مرة، والعِدَاد: ما يُعَادُّ الإنسان لوقتٍ من وَجَعَ أو غير ذلك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3429- لَقَدْ بُلِيْتَ بِغَيْرِ أعْزَلَ
أي قُيِّضَ لك قِرْنُكَ، وهذا يقرب من قولهم "رميت بحَجَرِ الأرض" [ص 203] |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3430- لَمْ يُشْطِطْ مَنِ انْتَقَمَ
هذا منتزع من قوله تعالى {ولَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظلمه فأولئك ما عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ} |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3431- لَمْ يُخْبَأ لِلدَّهْرِ شَيء إلا أَكَلَهُ
يعنى أن الدهر يُفْنِي كلَّ شَيء، ولا يسامح أحداً من بنيه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3432- لَكَ العُتْبَى وَلاَ أَعُودُ
العُتْبَى: اسم من الإعتاب، يُقَال "أعْتَبَهُ" أي أزالَ عَتْبه، وهو أن يُرضِيه، أي لك من أن أرضيك ولا أعود إلى ما يُسْخِطُكَ، يقوله التائب المعتذر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3433- لِكِلِّ قَضَاءٍ جَالِبٌ، ولِكُلِّ دَرٍّ حالِبٌ.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3434- لَقَدْ تَنَوَّق في مَكْرُوهِهِ القَدَر
التَّنَوقُ: النظر في الشَيء بِنيِقَةٍ، وبعضهم ينكر تنوق ويقول: الصحيح تأنَّقَ. يضرب لمن بُولِغ في إيذائه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3435- لَقَدْ اسْتَبْطَنْتُمْ بأشْهَبَ بازِلٍ
قَاله العباسُ بن عبد المطلب رضي الله عنه لأهل مكة، أي بُليتم بأمرٍ صَعْبٍ مشهور، كالبيعير الأشْهَبِ البازِلِ وهو الأبيض القَوِىُّ، والباء في "بأشهب" زائدة، يُقَال: اسْتَبطَنتُ الشَيء، إذا أخفَيْتَهُ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3436- لَكَ العُتْبَى بأن لاَ رَضِيْتَ
هذا إذا لم يُرد الإعتاب، يقول: أعْتِبُك بخلاف ما تَهْوَى، قَال بشر: غَضِبَتْ تميمٌ أن تقتل عامر * يَوْمَ النِّسَارِ فأعْتِبُوا بالصَّيْلَمِ أي أعتبناهم بالسيف والقتل، والباء في "بأن لارضيت" تقديره إعتابي إياك بقولي لك: لا رضيت، عَلَى وجه الدعاء، أي أبدا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3437- ألْقَى الكَلاَمَ عَلَى رُسَيْلاَتِهِ
يضرب للرجل المِهْذَار يتهاوَنُ بما يقول، ورُسَيْلاَتُ: جمع رُسَيْلة، وهي تصغير رَسْلَة، يُقَال: ناقة رَسْلَة؛ إذا كانت سهلَةَ السير تمشى هَوْناً، ويجوز أن يكون تصغير رِسْلَة - بكسر الراء - يُقَال: في فلان رِسْلَة أي توان وكسل، ومنه قولهم "على رِسْلِكَ" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3438- لولاَ جِلاَدِى غُنِمَ تِلاَدِى
أي: لولا مُدافعتى عن مالى سُلِب وأخذ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3439- لَيْتَ حَفْصَةَ مِنْ رِجَالِ أمِّ عَاصِمٍ.
هذا من أمثال أهل المدينة. وأصله أن عمر رضي الله عنه مر بسُوق [ص 204] الليل وهي من أسواق المدينة، فرأى امرَأةً معها لبن تبيعه، ومعها بنت لها شابة، وقد همت العجوز أن تَمْذُقَ لبَنَهَا، فجعلت الشابة تقول: يا أمه، لا تَمْذُقيه ولا تَغُشيِّه، فوقفَ عليها عمر فَقَال: مَنْ هذه منك؟ قَالت: ابنتى، فأمر عاصماً فتزوجها، فولدت له أم عاصم وحفصة، فتزوج عبد العزيز بن مَرَوَان أم عاصم، فكانت حَسَنة العِشْرة لينة الجانب محبوبة عند أحمائها، فولدت له عمر، فلما ماتت خلف على حفصة، فكانت سيئة الخلق تؤذى أحماءها، فسئل مخنَّثٌ من موالى مروان عن حفصة وأم عاصم، فَقَال: ليت حَفْصَة من رجال أم عاصم، فذهبت مَثَلاً. يضرب في تفضيل بعض الخلق على بعضٍ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3440- لَيْسَ القُدَامى كالخَوَافِى
القُدَامى: المتقدم من ريِشِ الجَنَاح، والخَوَافِى: ما خَفِى خلف القُدَامى. يضرب عند التفضيل، قَال رُؤْبة: خلقت من جَنَاحِكَ الغُدَافِ * مِنَ القُدَامى لاَ مِنَ الخَوَافِي وقَال آخر: لَيْسَ قُدَامى النَّسْرِ كالخَوَافى * وَلاَ تَوَالِى الخَيْلِ كالهَوَادِى توالى الخيل: أعجَازُها، وهواديها: أعْنَاقُها، يجوز أن يراد بالتوالى التوابع وبالهوادى المتقدمات |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3441- لَيَغْلِبَنَّ خَلَقى جَديدَكِ
يريد ليغلبنَّ كبرى شبابِكَ، وذلك أن رجلا شاخَ وله امرَأة شابة، وكانت تتثاقل عن خَدِمَته، فَقَال: هَلُمَّ حبىَّ وَدَعِى تَعْدِيدَكِ * لَيَغْلِبِنَّ خَلْقِى جَدِيدَكِ يعنى كبرى شبابَكِ في الباه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3442- لَحَفَنِى فَضْلَ لِحَافِهِ
يضرب لمن يُعْطِيك فَضْلَ زاده وعطائه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3443- لأَضَعَنَّ عَنْكَ دَيْنِى
يضرب عند التخويف بالهجران، وأنشد ثعلب: أَيَا بُئنَ رَنْقَ المَاءِ لاَ تَطْعَمِنَّهُ * وَلِلْمَاءِ رَنْقٌ يُتْقَى وَنُقُوعُ وإنْ غَلَبَتْكِ النَّفْس إلاَّ وُرُودَهُ * فَدَيْنِى إذاً يا بُثْنَ عَنْكِ وَضِيعُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3444- لَوْ كُويتُ عَلَى دَاءٍ لَمْ أَكْرَهْ
يعنى لو عوتِبْتُ على ذنبٍ ما امتعضت |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3445- لَيْسَ أَمِيرُ القَوْمِ بِالخِبِّ الخَدِعِ
يعنى أن أمير القوم ورئيسهم لا ينبغى [ص 205] له أن يخبَّ على أصحابه ويخْدَعهم، ويروى "ليس أمينُ القومِ" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3446- لَقِيَ فُلاَنٌ وَيْساً
أي لقى ما يريد، قَال: [وَ] لَقِيْتْ مِنَ النِّكَاحِ وَيْسَا* (أنشد في اللسان (وىس) عن ابن الأعرابي، وقبله: عَصَتْ سَجَاحِ شَبَثاً وقَيْسَا*) أي ما أرادت قَال الخليل: لم يسمع على هذا البناء إلا وَيْح ووَيْس ووَيهْ ووَيْل. قلت: وقد قَالوا وَيب وَوَيك أيضاً، وكلها متقارب في المعنى، إلا وَيْح ووَيْس فإنها كلمتا رأفةٍ واستعجابٍ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3447- لَسْتُ بِعَمِّكِ ولاَ خَالِكِ، وَلكِنِّي بَعْلُكِ
قَالها رجل لأمرته لما دخل عليها، وذلك أنها قَالت: ياعمَّاه ارفق، تردُّهُ بذلك عن نفسها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3448- لَمْ يَجُرْ سَالِكُ القَصْدِ، ولَمْ يَعْمَ قَاصِدُ الحقّ
أي من سَلَكَ سَوَاء السبيل لم يحتجْ إلى أن يجوز عنه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3449- لَوَى عنْهُ عِذَارَهُ
يضرب لمن يَعْصِيك بعد الطاعة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2819
.... أفْتَكُ مِنَ الجَحَّافِ .... هو الجَحَّافُ بن حَكيم السُّلَمي. ومن خبر فَتكه أن عُمَير بن الحُبَاب السُّلَمى كان ابن عمه، فَنَهضَ في الفتنة التي كانت بالشأم بين قَيْس وكَلْب بسبب الزُّبَيْرية والمَرْوَانية، فلقي في بعض تلك المُغاورات خيلًا لبنى تغلب فقتلوه، فلما اجتمع الناسُ على عبد الملك ابن مروان ووضَعَتْ تلك الحروبُ أوْزَارَها، دخل الجَحَّاف على عبد الملك والأخطلُ عنده، فالتفَتَ إليه الأخطلُ فَقَال: ألا سَائِلِ الجَحَّافَ هَلْ هُوَ ثائرٌ لقَتْلَى أصِيبَتْ من سُلَيمٍ وَعَامِرِ فَقَال الجحاف مُجيبًا له: بَلَى سَوفَ أبكيهِمْ بِكُلِّ مُهَنَّدٍ وأبْكَي عُمَيرًا بالرِّمَاحِ الخَواطِرِ ثم قَال: يا ابن النصرانية ما ظننتك تجترىء عليَّ بمثل هذا، ولو كنت مأسورا، فحُمَّ الأخطلُ فَرَقًا من الجَحَّاف، فَقَال عبد الملك: لا تُرَعْ فإني جارُكَ منه، فَقَال الأخطل: يا أمير المؤمنين هَبْكَ تُجِيرني منه في اليَقَظَة فكيف تجيرني في النوم؟ فنهض الجَحَّاف من عند عبد الملك يَسْحَبُ كساءه، فقال عبد الملك: إن في قفاه لَغَدْرَةً، ومرَّ الجَحَّاف لِطِيَّتِهِ وجمع قومَه وأتى الرُّصَافة، ثم سار إلى بني تغلب، فصادف في طريقة أربَعَمئة منهم، فقتلهم، ومضى إلى البِشْر - وهو ماء لبني تغلب - فصادف عليه جمعًا من تغلب فقتل منهم خمسمئة رجل، وتَعَدَّى الرجالَ إلى قتل النساء والوِلْدَان، فيقَال: إن عجوزًا نادته فَقَالت: حربك الله يا جحاف! أتقتلُ نساءً أعلاهن ثُدِيٌّ وأسفلُهن دُمِيٌّ، فانخزل ورجَع، فبلغ الخبرُ الأخطلَ فدخل على عبد الملك وقَال: لَقَدْ أوْقَعَ الجَحَّافُ بِالبِشْرِ وَقْعَةً إلى الله مِنْها المُشْتَكَى وَالمُعَوَّلُ فأهْدَرَ عبدُ الملك دم الجَحَّاف، فهربَ إلى الروم، فكان بها سبع سنين، ومات عبدُ الملك وقام الوليدُ بن عبد الملك فاستؤمن للحجاف فأمنه فرجع. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3450- أَلْحِقِ الحِسِّ بالإسِّ
قَال ابن الأعرابي: الحِسُّ الشر، والإسُّ الأصل، معناه ألحق الشر بأهله، قَال الأزهري: الحَسُّ والأس بالفتح، وقَال الجوهري: بالكسر |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3451- لَيْسَ لِى حَشَفَةٌ وَلاَ خَدِرَةٌ
الحشَفَة: اليابسة، والخَدِرَة: التي تقع من النخلة قبل أن تنضج. يضرب في الإنكار لثبوت الشَيء ويجوز أن يريد بالخَدِرَة الندية ليكون بإزاء اليابسة، يُقَال: يوم خَدِر. وليلة خدرة، أي ندٍ ونَدِية. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3452- لَئنِ انْتَحَيْتُ عَلَيْكَ فإنَّى أَرَاكَ يتَخَرَّمُ زَنْدُكَ
وذلك أن الزَّنْدَ إذا تحزَّم لم يُورِ به القادحُ، وتَخَرُّمُه: أن يظهر فيه خروق، ومنه "الخَوْرَمُ" لصخرة فيها خروق، أراد أنه لا خير فيه كالزَّنْدِ المتخرِّمِ لا نَارَ فيه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3453- لَقَى هِنْدَ الأحَامِسِ
أي مات، وهذا اسم من أسماء الموت، قَال سنان بن جابر: [ص 206] وَدِدتُ لما ألقَى بِهِنْدٍ مِنَ الْجَوَى* بأم عبيد زُرْتُ هِنْدَ الأحامِسِ أم عبيد: كنية الأرض الخلاء، يريد تمنيت أن أزورَ المنية بأرضٍ خلاء لما ألقى في حب هذه المرأة، ويقَال: هند الأحامس الداهية، قَال: طَمِعْتَ بِنَا حَتَّى إذَا مَالَقِيتَنَا * لَقِيتَ بِنَا يا عمرُ هِنْدَ الأحَامِسِ يعني الداهية |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3454- لأَقْنُوَنَّكَ قَنَاوَتَكَ
يُقَال: قَنْوَتُ الرجلَ، إذا جازيْتَه، أي لأجزينك جَزَاءك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3455- لأَنْجُزَنَّكَ بِخَيْرَتَك
النَّجيرة: حساء من دقيق يُجْعلَ عليه سمن، أي لأفعلنَّ بك ما يُوازيك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3456- لأَقِيِمَنَّ صَعَرَكَ
أي مَيْلك، قَال أبو عبيد: الصَّعَر مَيْلٌ في العنق في أحد الشِّقَّين، ويكون في الوجه أيضاً إذا مال في أحد شقيه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3457- لَقِيتُهُ أدنَى ظَلَمٍ
يريدون أدنى شبَح، والشبح الظل والشخص، قاله أبو عمرو، وقيل: أصله من الظلام، والظلام، يستر عنك الأشياء، فكأنه قَال: لقيته أولَ مَنْ ستر عنى ما سِوَاه بوقوع بَصَرِى عليه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3458- لَيْسَ عَلَى الشَّرْقِ طَخَاءٌ يَحْجُبُ
الشَّرْقُ: اسم للشمس، يُقَال: طلع الشرق، ولا يُقَال: غاب الشرق، والطَّخَاء: السحاب المرتفع يضرب في الأمر المشهور الذي لا يَخْفَى على أحد. |
الساعة الآن 01:55 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.