![]() |
يا أنت؛
ظلمتني معك...والله لن أسامحك...! حتما ..لا تعلم بأن الظلم ظلمات |
|
ثمة رجل....ينتظرني...في اللامكان..اللاوجود
س أعيش معه حياة باللاوعي... |
|
وعلمت مشاعري ولهفتي وحاجتي وشوقي لك
الصبر...! |
لم أحصي كذباتك...لأنها لا تحصى ولا تعد...!
يكذب الرجل ويتحرى الكذب..حتى يكتب عند الله كذابا.. |
في جعبتي هدايا لك
فقط إنتظر! مسألة وقت |
سألها:
هل انت مرتبطة؟ أجابت: لا قال: هل تقبلين بي..؟ قالت : عذرا لا أفكر ب اﻹرتباط برجل جواله كله أرقام فتيات بريده الإلكتروني خاص بالمعجبات صفحته الفيسبوكية..تتراقص فيها الغانيات... #سحقا#لرجل#صياد |
|
تعاآآل..وأترك بقية التفاصيل...!
|
هل أستطيع أن أحبك من دون أن تغتالني سكين اﻹشتياق عندما يكون أﻹفتقاد عنوان ما بيننا...؟!
|
وعلى حافة حلم..
رأيتك ممسكا يدها ف صحوت ..العنك..! |
يا أنت:
س أخبرك ....أو س أعترف لك هذا المساء يليق بك ليتك معي..! |
ثمة إمرأة سواي..أطفأت منارتها..أغلقت نوافذ الشوق..وأستسلمت للبكاء...!
|
مات الحب الذي جمعنا.
وإكرام الميت(دفنه) |
ليتك لم تكن..!
وليتني ما عرفتك..! أهديتك مدائن حب أهديتني حقول من الوجع... |
و لأنني أعلم أنك تتابعني
أكتب لك كي أستفزك.... إنهض من سباتك المصطنع....وخوفك...وقل...أحبك عطر...قلها بصمت...إني أسمعك..! |
يولد إبن آدم قابضا كفيه
"حرصا على الدنيا " ويموت وهو باسطها لأنه " لم ينل منها شيئا " يالله ما أروعها من عبارة ؛ تنطق بحالنا . اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ، ولا مبلغ علمنا ، ولا الى النار مصيرنا ، واجعلنا من الزاهدين فيها. رحماك يالله... |
أكتب له هنا.....
يكتبني هناك....! يشرب قهوته هناك.... أتلذذ بمذاقها هنا... لا أحد يعلم...بأن اﻵه..عندما يقولها هو.. أشعر بها هنا....! |
وفي غيابك...تتبعثر أوراقي
كن حاضرا...لتشرق شمسي...ويضيء قمري |
وف معادلة الحب المستحيل
الخاسر اﻷوحد ....هي فقط..! |
|
يا رجل لا أعرف عنك ...إﻵ إسمك....إشتقتك أنا.. !
|
لم أكن أعرف عن الحب إﻵ إسمه...
وأﻵن وجدتني أغرق في بحوره.....ولا منقذ..! |
ليتك معي أﻵن...نصنع كعكة ...ليس المهم معرفة المقادير...ولا نوعية المواد...ولا حتى..نضجها..لا يهمني شيء...كل همي هو أن انثر الدقيق على رأسك...احتاج ان اضحك معك ولك....وحدك يستحق إبتسامتي..
|
كلمات أعشقها تذكرني بك
ماعاد بدري قلت لي وش تحرا .. ذابت نجوم اليل من جمرالآهات ماعاد بدري تدري العمر مرة .. سرقت سنينه مننا كيف لحظات ماعاد بدري تقول باكر وانت باكر تبرا .. برا الزمن واقف على مر الأوقات بتنتهي الدنيا قبل ماتجرا .. لاضاعت الفرصة ترا الموت حسرات ماعاد بدري يامن تسخر كل أمري بأمره .. همي وحزني والفرح والمسرات ماترحم الي وسمت فيه عبرة .. اشتاق حتى صار به منك لمحات ماعاد بدري الحب كله لوجمع عشر ذرة .. والي بقلبي لك ملايين ذرات احساسي لك كوكب تعدا المجرة .. فيه الفضا شيد لنفسه مجرات ماعاد بدري كلمات: تركي |
اليوم....ليس ك مثل أي يوم
اليوم ...أنت معي... نشرب قهوتنا....ونمارس شقاوتنا... هذه ما حلمت به....وربما الواقع يحققه...! |
هل س تأتي بك اﻷيام...؟
هل س نلتقي على عتبات العمر..؟ ربما تكون لي...وربما أكون لك. ! سلمت أمر راحة روحي وهدوء قلبي..ولمعة عيني ..لله...لن يخذلني... |
يعجبني أن تناديني حبيبتي...
ولا يعجبني أن يتعود لسانك عليها. ! |
أراني بدأت أتعلق بك....وأخاف أن أفقدك...!
|
صنعت له فنجان من عشق..
فأندلق على ثوب روحي ....صدمة! |
سلمت أمر اللقاء بك...لله
لن يخذلني ك..أنت! |
|
أتسمر خلف النافذة لأطالع طيفك..أسترق السمع لوقع الخطوات... أختبيء كقطة صغيرة خلف الأستار .. ارتعد من هذا الأنتظار المقيت الممل.. وأرقب مجيئك.. أنظر مرة لساعة الحائط ومرات لساعة يدي..
|
أخال عقارب الساعة تتحرك للوراء وأحسبها مرات أخرى تتسمر مكانها .. وأنا ما زلت خلف النافذة أراقبك في هذا الأصيل.. الشمس خجلى وقد توردت خدودها.. تأذن بالغروب..,
|
وأنا أنتظر أن تطلع شمسك بالمجيء فما الذي يؤخرك اليوم عن الحضور.. ألم تقل لي في الصباح بأنك ستجيء كالمعتاد وأن هذا اليوم هو ذكرى زواجنا..
|
. تعال فقد هيأت كل أسباب الفرح لنحتفل سويا بهذه الذكرى.... أعلم أنك ستأتيني بالهدايا.. وأنا لست بحاجة الا اليك أنت.. وأعلم أن قلبك أرق قلب.. وأعذب قلب..
|
. لا يساورني شك في حبك لي.. وأنا أحبك.. أحبك أكثر .. هديتك لن تزيد في محبتي لك.. فقد ملأ حبك كل أركان قلبي .. لكن لماذا لا تجيء.. ها هي الشمس تختبيء خلف الأفق.. والليل يسدل أستاره ويمد بساطه الأسود على هذه الليلة التي تقتلني بطول الأنتظار.. وأنت.. أين أنت.. ما الذي يؤخرك عن المجيء .. هل عساك نسيت ذكرى زواجنا....
|
ارجوك لا تتأخر أكثر.. لا احتمل مزيدا من هذا الأنتظار الممل..لا بأس..سأكلمه من الهاتف... لا جواب.. مرة وأثنتان وثلاثة.. ولا جواب.. هل نسي هاتفه في مكتبه.. هل..وهل.. سيل جارف من علامات الأستفهام وأشارات التعجب تنهال على رأسي.. ولا أجد جوابا يشفي الغليل..
|
لا بأس سأتصل بزميله في المكتب.. خرج من العمل كالمعتاد في نهاية الدوام بسيارته .. هكذا يأتي الجواب..
بدأت الوساوس والشكوك وعلامات الحيرة والتعجب.. بدأ الخوف يتسلل ويتحول سريعا الى رهبة.. فالمسافة من مكان العمل تحتاج الى أقل من ساعة.. |
الساعة الآن 03:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.