|
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
على سبيل السلام :)
ليتنا نستطيع الغوص في هذا النبع و لو قليلا ... |
رد: على أبواب المدائن
ليس كل شيء في القلب يُقال
لذلك خلق الله التنهيدة ، الدموع ، النوم الطويل الابتسامة الباردة ورجفة اليدين.. نزار قباني |
رد: على أبواب المدائن
ما حَملت نَفسُ الإنسانِ شيئًا أعظمُ من الإرَادة اليقظَة والهِمَّة المتوقِّدة، فإنَّها لا تَبرحُ تدفعُ صاحِبها إلى مَعالي الأمُور؛ وتأخذُه إلى دُروبِ النُّور، هي خَيرُ زادٍ للنُّفوس التوَّاقة السَّامية، مَعها تغدُو الطُّرُق الوعِرة يَسيرَة، والآمالُ البعِيدَة قَريبَة، والأحلامُ المُستحيلَة مُمكِنة! |
رد: على أبواب المدائن
إلى أن يتعلم الذئب الكتابة
ستظل كل القصص تمجّد ليلى… |
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
"أدين بكامل اللُطف لكل من لا يتكلم فيما لا يعنيه ولا يسأل عما لا يعنيه، ويهتم لأثر الكلمة فيضع الناس موضع نفسه." |
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
الكلمات الحنونة ترمم الأرواح المنكسرة
وتضمد الجروح ، فالجمال لا يكون بالمنظر والشكل بل يكون بامتلاك عقلٍ جميلٍ وروحٍ طيبةٍ فكن جميل الخلق، تهواك القلوب…. |
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
على أبواب المدائن
وداخل غرفة مظلمة لا يخدش هيبتها إلا بريق فكرة التصقت على الجدار وأحيانًا على النافذة وأغلب الوقت علقت بالسقف حتى اكتمل نموها وأصبحت طائرًا حررته " بنصين" نحيلين ثم رسمت على الورقة النافذة التي طار منها… |
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
وراء كل روح سعيدة صديق عظيم …
|
رد: على أبواب المدائن
حافظ دائمًا على داخلك نقيا، صلبا. نظيفا
ودع الحياة تأتيك بأعنف ما لديها. |
رد: على أبواب المدائن
كانوا بكتبون قديما على ألواح الطين والحجارة والخشب
عندما كان الإنسان مدركا لوزن الكلمة.. |
رد: على أبواب المدائن
تصارعت مع الاشتياق اكي لا يهزمني
ولم يهزمني… بل طرحني أرضًا وانتقم مني …. |
رد: على أبواب المدائن
حدثوا الناس عن مزاياهم وعن الجمال الكامن بأرواحهم
لهلّ منطفئًا بكلمتك يضيء.. |
رد: على أبواب المدائن
تمر أيامنا مسرعة
كنهارات شتوية استعجلت مساءاتها الصيفية فبطرفة عين مهملة سنودع اثنى عشر شهرًا من عمرنا… |
رد: على أبواب المدائن
أيتها الأحلام الجميلة خذيني إلى غائبي
دعيني ألتقي به في منامي ولو صدفة .. |
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
مُلِئتُ بالجروح حتى أصبح شرخ جرحي يسمني
صمدت إلى أن تناثرت أجزائي.. |
رد: على أبواب المدائن
أحدهم يأبى الخروج من رأسي!
أغلق على نفسه بباب صدئ تعتليه شباك العنكبوت وبقي هناك إلى أن تحلل داخلي .. |
رد: على أبواب المدائن
الصباح صفحة جديدة فاكتبوا فيه شيئًا جميلاًا
تحفظه لكم ذاكرة الأيام . |
رد: على أبواب المدائن
قد يكون أقرب الناس إليك أبعدهم عنك
ويكون أبعدهم عنك أقربهم إليك فالقرب بالشعور لا بالحضور |
رد: على أبواب المدائن
أما بعد..
كلنا أسوأ مما نبدو عليه! ولكنه الستر… |
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
علمت أنني لم أتعلم شيئًا
وأيقنت أن الجهل نعمة دائمة وعلم نافع لراحة البال… |
رد: على أبواب المدائن
توفى زوجها فتركت ثوبه معلقا في الخزانة
وظلت تضع المال في جيبه، وكلما طلب أحد أبنائها المصروف الشخصي قالت له : خذ المال من جيب أبيك! حتى لاتنقطع ذكرى الأب عن أبنائه… |
رد: على أبواب المدائن
كن بابا يدخل منه الخير،
فإن لم تستطع فنافذة ينفذ منها الضوء فإن لم تستطع فجدارًا يسند رؤوس المتعبين.. لا تنس أن تحمل معك بعض الخير تنثره أينما ذهبت.. |
رد: على أبواب المدائن
من زانت نيته
زانت دنيته |
رد: على أبواب المدائن
الفرصة الثانية قد تصبح بحقك غلطة ثانية
فقد ولى زمن الثالثة ثابتة … |
رد: على أبواب المدائن
اِسرد لي قصة حزينة من ثلاث كلمات
مثل: ( منزل بدون أم ).. |
رد: على أبواب المدائن
إذا أحببت شخصا خذه معك في دعائك
دون علمه فهكذا يكون الحب أجمل فالحب الصادق ليس ما ظهر بل ما خفي… ربِّ ارزقني بمن يحبني في صلاته.. |
رد: على أبواب المدائن
كتب طالب سوري يقول : في حِصّة التعبير، طلب المُعلم مِنّا كتابة الأسباب التي تُحزننا في سبعة أسطر ... فكّرتُ بماذا أبدأ ..؟؟ بالخجل حين أمشي بأحذيتي المُمزّقة في المدرسة، أم بِعدم حصولي علىَ حقيبة، أم عن الفقر والعجز، والضعف، أم عن قِلّة الحيلة عِند التفكير طويلاً بِالمُستقبل ..؟؟ وهلّ أتحدّثُ عن الحرب مع عِلمي بأنَّ جميع الزملاء سيكتبون عنها..؟؟ وهل انقطاع المياه والكهرباء والرواتب والخدمات بشكلٍ مُتكرّر أسباب منطقية لتجعلني أحزن ..؟؟ قرّرتُ البدء بالكتابة عن بُكاء صديقي الذي فقد شقيقه يوم البارحة في الحرب ...!!! ولكن تكاثرت الأسباب في رأسي.. أردت أن أتأكّدَ من المعلم " هل قلت سبعة أسطر أم سبع أوراق ..؟؟ " قبل أن أسأله ، خَبَطَ بإصبعيه على الطاولة وقال : " تَبقّى مِن الوقت نِصف دقيقة فقط " تناولت قلمي علىَ عجل، ثم كتبت: " #أنا_سُوريّ ".. وسلّمتهُ الورقة ...!!! |
رد: على أبواب المدائن
كل إنسان يخوض معركته الخاصة
في ميادين معارك الحياة لذا تحلّ بالرفق وتدبر الأمور باللين لتكون من المحسنين |
رد: على أبواب المدائن
عبر عن مشاعرك بصدق دون تصنع مشاعر لا تشعر بها في تلك اللحظة
|
رد: على أبواب المدائن
|
| الساعة الآن 02:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.