|
|
أسـمعيني عـلى أنـين الأماني
مـن عثار الـشباب لحنا شجيا أنـا طـفل الحياة يا ضلة الروح فـعذراً إن جـئت أمـرا فـريا اتـركيني عـلى ذراعـك أغفو وأذيـبي الأصـداء شـيا فـشيا أبو ريشة |
دوائك فيك وماتبصر
ودائك منك وماتشعر وتزعم انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر |
إن أنت أبصرت الجمال ولم تهم ... كنت إمرءٍ خشن الطباع بليدَ
وإذا طلبت مع الصـبابة لذةً ... فلقد طلبت الضـائع الموجـودَ يـا ويـح قلبي إنه في جانبي ... وأضنـه نائـي المـزار بعـيدَ إيليا أبي ماضي |
ومهما استبدّ الألم لك الحمد، إن الرزايا عطاء وإن المصيبات بعض الكرم ألم تُعطني أنت هذا الظلام وأعطيتني أنت هذا السّحر؟ فهل تشكر الأرض قطر المطر وتغضب إن لم يجدها الغمام؟ بدر شاكر السياب |
لكل الذين شاركوا , وأتحفونا بذائقتهم الرائعة , ورد وعطر ناريمان , ريم , سارة , هند , حميد , علي الدوسري , حبيب ألبي بشير zhrh123qw |
صحا قلبُه عنها , على أن ّ ذكرة ً ... إذا خطرت ْ , دارت ْبه الأرض ُ , قائما ( المرقش الصغير ) |
وجع الخريف على ضفاف دفاتري لم يبق من صيف العزيمة شيا حتى القصيدة أنكرت صلتي بها كم جلت بين قصائدي منفيا والدهر بين يديه قلب أدمعي مري ببالي ...كي أعود إليا |
وهبتك في الهوى روحي بوعد ... وبعتك عامدا ً نقدا ً بديْن ِ وجئت ُ وفي يدي , كفني وسيفي ... فكيف جعلتها خُفِّي ْ حنين ! ( صفي الدين الحلّي ) |
أتهجرني وتحفظ عهد غيري ... وهل للموت عذر ٌ بعد دين وقلت َ : الوعد عند الحر ِّ دين ... فكيف مطلْتني وجحدت َ عيني . ( نفس القصيدة السابقة ) |
| الساعة الآن 09:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.