|
|
[tabletext="width:70%;"] لم يهن يوم علي ساعات انتظاري حتى فارقت النور بفراقهم عاشق بلا رفيق جمر بلا رماد ظمأ بلا كأس فـ ظنوا ان الاوآن .. فات والحب والشوق والالـهـام .. مات [/tabletext] |
[tabletext="width:70%;"] أقراء منك المزيد واضل أقراء فيك الكثير فـ منذ طفولتي وانا احلم بفاتنتي وحلمي عقيم شروق لا يرى المغيب حتى يذوب فيني الجليد ... [/tabletext] |
:
: متهدّمة كمدينة قديمة .... |
[tabletext="width:70%;background-color:rgb(139, 0, 0);border:10px outset green;"] | [/tabletext]أتظنين ذلك الخلاص وماذا عنك أنت ؟ الذات والاحساس من الذي رسم وجهك بدرا وجدائلك ليلا ومقلتيك حدائق خضراء وشفتيك نايا كم عزف للحب ألحان الرجاء ياسيدتى كامن أنا في كيانك أغادره مع الموت فقط لأنك مازلتِ جميلتي ونبضة قلبي !1 |
كل الحروب أنت ...
و الهزائم أنا .. وسام أشِمُهُ على روحي كندبة في القلب الصغير .... ممتلئة بالألم ... و أتمتم بحزن ..... أنتَ لا زِلت لي ...أنا ! |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-color:purple;border:10px inset green;"] | [/tabletext]لك أنا حتى ولو ذقت منك الأسى والضنى فالحب انهزام لمن نحب يبعثرنا ويجمعنا ويكوينا بالجمر أو يعطرنا بالشذى فلا تتألمي ولا تحزني ومقلب القلوب عاشق لك أنا في المنشط والمكره أسير لحاظك يا أنثى الاحساس والصدق والوفاا !! |
[tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.mnaabr.com/vb/backgrounds/9.gif');border:10px outset green;"] | [/tabletext]لا أريد وعودا فالعشاق لا يتسولون والظلام اذا كان هبتك لي فهو منيتى في ليل جدائلك يروق لي أن أمشطها ألامس نعومتها وهو في مقلتيك يأتيني خلف بريقهما شعاع النور ليحملني الى متكئ بين جناحيك ياسرابا يأخذ بالألباب ويفيض بعطر الأحباب !! |
اقتباس:
متى كان الحبُ انهزاما ؟؟ الحب وعود زخرفتها ملائكة القلب .... الحبُ هواء يُسيرنا كيفما يشاء .... فأين الشاطئ و المرسى ؟؟ |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-color:rgb(0, 0, 139);border:10px outset green;"] | [/tabletext]زورق أنا في بحرك المتموج جمرا واجاجا وضنى ما اريد الا الوصول لضفة منك كى يذهب عنى رماد العنا أما انهزامي فهو أن اكون في راحتيك أو حجرك طفلا كما تشائين .. أشاء أنا |
أنا كقطبي مغناطيس متنافريْن ....
كلّما اقتربتُ من روح سُحِبت من أرواحي.. فظلْلْت وحيدة .. أخاف الولوج من ذاك الباب البعيد ... أزدجي نفسي ... و أنتظِر الضباب كي أختَفي ...! |
| الساعة الآن 10:25 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.