|
يا ترى...
هل ما زلت تقرأ افكاري أشعاري خواطري |
يا ترى ...
هل مازلت تهتم بأشيائي الصغيرة.... |
يا ترى ؟ يا هذه العيون مرآة أي ّ عالم تراك ؟ أي مشعل ٍ يضيء في قرارك ؟ مدّي لنا خيوط ضوئك الفريد نسج لنا من الخيوط سلّما ً - يُفضي إلى رحاب هذا المرفأ الأمين . |
يا ترى...
هل ما زال صوتي يصل اليك.. ام انه يموت في رحلة الأنتظار |
يا ترى...
هل تعيش الذكرى معي الى الأبد ام ستبددها متاعب الحياة.. |
يا ترى إلى متى يتكرر هذا الوجد كرَّ الجديدين ؟ عسى الدهر يُدنينا ويُدني دياركم ُ... ويجمع مابيني وبينكم ُالشملا فأشكو تباريح الغرام ِ إليكم ُ .. وحر َّ جَوى يُبْلي عظامي ومايَبلى |
يا ترى هل يمكن أن يأتي اليوم الذي تتحرر أمتي من أغلال الفكر الرديء والتبعية للآخرين ؟؟ ..... ناريمان |
يا ترى أين أنت يا فاطمة ؟ يا ترى ماالذي جرى معك ؟ عسى أن تكوني بخير , ورحم الله ميتكم وجعل مثواه الجنة وصبر أهله وآجرهم في مصيبتهم نحن بانتظارك يا فاطمة . |
ياترى لو تغيرت نظرتنا للحياة أكثر وتعاملنا بمنطق العدل بدون مجاملة او زيف هل ستكون الامور كما هي ؟ الأخ عبد السلام حمزة تقبل احترامي |
يا ترى...
هل تعلم مدى عمق الجرح أم أنك تريد المزيد من النزف |
| الساعة الآن 11:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.