![]() |
الجن : 8 ٩٨) " وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرساً شديدا وشهبا " لمسنا أي تحققنا وطلبنا خبرها وليس معناها : لمسناها حقيقة . |
القيامة : 5
٩٩) "بل يريد الإنسان ليفجر أمامه " : أي يريد أن يبقى فاجراً فيما بقي من العمر وما يستقبل من الزمان ، قال ابن جبير : " يقدم الذنب ويؤخر التوبة. يقول: سوف أتوب، سوف أتوب: حتى يأتيه الموت على شرّ أحواله وأسوأ أعماله" وليس المراد أن يهلك ما أمامه . |
القيامة : 7
١٠٠) "فإذا برق البصر " : أي شخُص البصر وشق وتحير ولم يطرف من هول ما يرى ، وليس معناه لمع ، وهذا يوم القيامة وقيل عند الموت . |
الإنسان : 26 ١٠١) "وسبحه ليلاً طويلا" : أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان ، هذا قول أكثر المفسرين . |
النازعات : 28 ١٠٢) "رفع سَمكها فسواها " : بفتح السين أي رفع سقفها وارتفاعها ، وليس المراد هنا السُمك بالضم أي العَرض والكثافة . |
التكوير : 21
١٠٣) " مطاعٍ ثَمّ أمين " : يخطئ البعض في معنى ثَم وفي نطقها : فـ " ثَم " بفتح الثاء أي : هناك وبضمها ثُم : للعطف . والمعنى جبريل مطاعٌ هناك في السماوات أمين ، ومثله قوله تعالى : "وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا " أي وإذا رأيت هناك في الجنة . |
الانشقاق : 2
١٠٤) "وأذنت لربها وحقت" : أي سمعت وانقادت وخضعت وحق لها أن تسمع وتطيع ، وليس أذنت بمعنى سمحت ، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم:" ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن، يجهر به " أخرجه البخاري ومسلم يعني بذلك: ما استمع الله لشيء كاستماعه لنبي يتغنى بالقرآن، استماعٌ يليق بجلاله سبحانه . |
الانشقاق : 23
١٠٥) " والله أعلم بما يوعون " : أي بما يضمرون وما يجمعون في قلوبهم ، من الوعاء الذي يجمع فيه وليس من الوعي والإدراك . |
الفجر : 9
١٠٦) "جابوا الصخر بالواد " : أي قطعوا الصخر ونحتوه وخرقوه ، وليس جابوه بمعنى أحضروه كما في اللهجة العامية . |
الفجر : 16
١٠٧) "فَقَدر عليه رزقه" : قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلّله وليس من القدرة والاستطاعة . |
الساعة الآن 08:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.