![]() |
كلنا ينتظر النهاية أحيانا نستدعيها عندما لا تكون المشاعر متوازنة عندما يكون الآخر مخادعا عندما يكون اللقاء مستحيلا لكن بالتأكيد كلماتك بداية البدايات وفراشات تحمل الرحيق والسعادات وتأخذ معها عند المساء كل ماصار في النسيان وفات تدثرنى بدلا منه بأحلى الأوقات |
لماذا لم يعد الحب كفيلا بأن يدخل السعادة الى قلوبنا ؟ كأسئلتك الحائرة أيضاوما الذي جعل المشاعر متبلدة كسحب سوداء ؟؟ الأننا لم نعد نحب الحب كحب ؟؟ هل لم نتوقف عند مقولة الراحل الرائع جبران خليل جبران وهو يهمس لنا : الحب لا يُعطى الا ذاته ولا يأخذ الا من ذاته والحب لا يمْلِك ؛ ولا يملكه أحد فالحب يكفيه أنه حب !! أسئلة حائرة بين جوانحى مللت البحث عن اجابة لها يشدنى الواقع الى المتاهات ليبقي لي قول القائل : الحب حرفان : حاء .. حيرة وباء .. بلاء وهو ما أعتقده حتى اللحظة الا ان يشاء ربي أمرا !! |
|
مساؤك ياملاكى |
عندما يشدك الحنين
تعال لاتجعل هناك مسافة بيننا اقرا قصائدي والتحف اشعاري ولاتسأل تلك الاسئلة التى تكون اجاباتها مؤلمه |
ماذا لو آخبرتك آن الحديث معك كـ الإتكاء على صدر ينبض بين آضلاعه النضج .. شيئا يشبه إحتضآن ألف غيمة بيضاء .. شي يشبه بيآض الطمأنينة .. ! |
اقتباس:
|
وتشتاق العنادل لأوكارها رغم الرحيل
تذوب أحلامها هناك بإحساسها العليل لوعة الفراق تهدم صرح نظمها الجميل تعود مهرولة إلى حيث يرتجيها الخليل فتعبق ألحانها صداحة بحلقها الأصيل نهرا فيها يجري حبا و بالعشق يسيل * |
يا أنت |
اقتباس:
شاعرنا المتألق / ياسر على |
الساعة الآن 11:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.