|
|
اقتباس:
قل للرمال ماذا فعلت لقد أشعلت في الروح صحراء بلون الغياب وبات الحرف مشلولا يعاني اكسار في انكسار تقديري لك اديبنا القدير مازن وكل عام ونحن الى الله أقرب ......... |
وما تلك الرمال سوى قرطاسٌ تُنقشُ فيه آلامنا
ذراتها..تلونت من لونِ وجوهنا وترطبت من فيضِ دموعنا شلالات ٌ من رمال تسبح فيها ...حروفنا |
لم يعد ما نكتب عنه فبلع الرمال سلامي وقل لها كانت هناك ورحلت |
هل هو قدر أن تظل العمر الآتِ تستقي كأسا من مرار ماضٍ لا يرحم؟
|
عادت وعاد معها حزنها
يا ليت سهرها..غلب شقاءها تتلوع من فوران الألم وغاب الأمل عن حاضرها |
كل عام وحزنكِ بعييييييييييييييد يا حنان
|
عادت تبحث عن حلم قالوا لها في الرمال دفنوه وبظل الشمس غطوه فإن وجدتيه تعالى نتقاسمه على ضوء ءالقمر ....ظل ورمال وبقايا من صور |
للأحزانِ.. أرواحنا باتت مدمنة
وكأننا نتشوق لهفة لها يؤلمني ما قد حواه فؤادي وما يتناثر بين الأفئدةِ ....يزيد ألمي غنِّ....يا دنيا الزيف ....غنِّ دعينا نخدع أرواحنا بأغانيكِ لا سبيلَ لنا سوى.... خِداعكِ لنا |
تحتضن ذاتها تنظر لمرآتها تتفقد ابتسامتها التائهة
لقد نسيت أنها امرأة |
[tabletext="width:100%;background-color:black;"] | [/tabletext]تغازلت مع خيالها أوردت حسناً خصال شعرها أينعت ثمار خدودها والسحرُ كل السحر ما بين الحاجب وإستدارة الخد محسودٌ مَن سكنَ بين حدقاتها وإفترش ضفافَ قلبها |
| الساعة الآن 04:12 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.