|
رد: مَجْمعُ الأمثال
2646 .... أَعَزُّ مِنَ اسْتِ النَّمِرِ .... ويقَال " أمنع " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2647 .... أَعَزُّ مِنْ أَنْفِ الأَسَدِ .... ويراد به المَنَعَةُ أيضًا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2648 .... أَعْطَشُ مِنْ قَمْعٍ .... قمع: بوزن كلب أو جذع أو عنب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2649 .... أَعْجَلُ مِنْ كَلْبٍ غلى وُلُوغِهِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2650 .... أَعْرَضُ مِنَ الدَّهْنَاءِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2651
....أَعْرَى مِنْ إصْبَعٍ، و "مِنْ مِغْزَلٍ"، و "مِنْ حيَّةٍ"، و "مِنَ الأيِّمِ"، و"مِنَ الرَّاحَةِ"، و"مِنَ الْحَجَرِ الأَسْوَدِ" .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2652 .... أَعْلَقَ مِنْ قُرَادٍ، و "مِنَ الْحِنَّاءِ" .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2653 .... أَعْطَى مِنْ عَقْرَبٍ .... لم يذكر حمزة معنى قوله "أعطى من عقرب" ويمكن أن يُقَال: إنه اسم رجل مِعْطَاء، أو يقال: أرادوا هذه العقرب المعروفة، وأعطى على هذا من العَطْو الذي هو التَّنَاول، أي أنه أكثر تَنَاوُلاً لأعراض الناس من العقرب التي تأبِرُ كلَّ ما مرَّتْ به، فأما عقرب الذي يضرب به المثل، فيقَال "أتْجَرُ من عقرب" و "أمطل من عقرب" فهو ممن لا يضرب به المثل في كثرة العطاء، هذا ما سَنَحَ في معنى هذا المثل، والله أعلم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2654 .... أَعْدَلُ مِن المِيزَانِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2655 .... أَعْتَقُ مِنْ بُرٍّ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2656 .... أَعْلَمُ مِنْ دَغْفَلٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2657 .... أَعْمَرُ مِنَ ابْنِ لَسَانِ الْحُمَّرَةِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2658 .... أَعلَمُ مِنْ دَعِيٍّ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2659 .... أَعْمَقَ مِنَ البَحْرِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2660 .... أَعَزُّ مِنَ التِّرْياقِ، و "مِنَ ابْنِ الخَصِيِّ"، و"مِنْ مُخِّ البَعُوضِ"، و "مِنْ عُقَابِ الجَوِّ" .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
..... .... ... .. . المولدون . .. ... .... ..... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2980- أَقْبَحُ مِنْ جَهمَةٍ قَفْرَةٍ
الجَهْمَة، التي في وجهها كُلُوح، والفَقَرَة: القليلةُ الَّلحْمِ. *3* المولدون قُلْ النَّادِرَةَ وَلَوْ على الوَالِدَةِ قيِّدُوا العِلْمَ بالكِتَابَةِ قَيِّدُوا نِعَمَ الله بالشُّكْرِ قَبْلَ السَّحَابِ أصَابَنِي الوَكْفُ قَبْرُ العَاق خَيْرٌ مِنْهُ قَدْ يَخْرُجْ مِنَ الصَّدَفَةِ غَيْرُ الدُّرَّةِ قَدْ يَقْدُمُ العَيْرُ مِنْ ذُعْرٍ عَلَى الأسَدِ قَدْ يَهْزَلُ المُهْرُ الَّذي هُوَ فَارِهٌ قَدْ خَلَعَ عِذَارَهُ وَركِبَ رَأْسَهُ قَدْ عَبَرَ مُوسَى البَحْرَ [ص 130] إذا بلغ غاية الشكر قَدْ جَعَلَ إحْدَى أُذُنَيْهِ بُسْتَاناً، والأخرى مَيْدَاناً يضرب لمن لا يسمع الوَعْظَ قَدْ تَعَوَّدَ خُبْزَ السُّفْرَةِ يضرب لمن يُوصَف بالتجارب، ومثله "قد نام مع الصوفية" و"نام تحت حُصُرِ الجامع" و "ضَرَبَ بالحِرَابِ وَجْهَ المحراب" قَدْ صَارَ مِنْ سَقَطِ الجُنْدِ يضرب للأمرَدِ إذا التحى قَدْ جَعَلَ إحْدَى يَدِيْهِ سَطِحَاً وَمَلأَ الأخرى سَلْحَاً يضرب للمتهلك قَدْ أَفْلَحَ السَّاكِتُ الصَّمُوت قُل هُوَ الله أَحَدٌ شَرِيفَة، ولَيْسَتْ مِنْ رِجَالِ يَس~ قَطَعْتَ القَافِلَةُ وكانتْ خَيِّرَةً قِلَّةُ العِيَالِ أحَدُ اليَسَارَيْنِ قَدِّرْ ثُمَّ أقطَعْ قَلَمٌ بِرَأسَيْن - للمكافئ قَدِّمْ خَيْرَكَ ثُمَّ أيْرَكَ قَدْ ضَلَّ مَنْ كَانَتِ العِمْيَانُ تَهْدِيْه قَدْ تُبْلَى المليحَةُ بالطَّلاقِ قَدْ يُتَوَفَى السَّيْفُ وَهُوَ مُغْمَدٌ قَدْ يُسْتَرَثُّ الجَفْنُ وَالسَّيْفُ قَاطِعٌ قَلَمُهُ لاَ يَرْعُفُ إلا بالشَّرِّ قَدْ اسْتَقْلَعَ العُوْدُ فاقْلَعْهُ القَصَّابُ لا تَهُوْلُه كَثْرَةُ الغَنَمِ القَاصُّ لا يُحِبُّ القَاصَّ القُلُوب تُجَازِي القُلوبَ القَلْبُ طَلِيِعَةُ الجَسَدِ القَلَمُ أحَدٌ الكاتبَيْنِ القُبْحُ حُارِسُ المَرْأةِ الإقْدَامُ على الكِرَامِ مَنْدَمَةٌ القَيْنَةُ يَنْبُوعُ الأحْزَانِ القَوْمُ أخْيَافٌ كَقَرْعِ الخَرِيفِ وإبِلِ الصَّدَقَةِ اقْطَعْهَا مِنْ حَيْثُ رَكَّتْ أي ضعفت، والعامة تقول "رقت" قَدْ نَرَاكَ فَلَسْتَ بِشَيء يضرب للصَّلِفِ الذي يَزِيفُ على السَّبْكِ [ص 131] |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2981- كانَ كُرَاعاً فَصَارَ ذِرَاعاً
يضرب للذليل الضعيف صار عزيزاً قوياً. وهذا المثل يروى عن أبى موسى الأشعري قَاله في بعض القبائل ومثله: |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2982- كانَ عنْزَاً فَاسْتتَيْسَ
أي صار تَيْساً وفي ضدهما: |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2983- كَانَ حِمَاراً فَاسْتَأتَنَ
أي صار أتانَا، وهذا ما لا يكون وإنما أراد بهِ أنهُ كان قوياً فطلب أن يكون ضعيفاً أو كان ضعيفاً فطلب أن يكون قوياً فمعنى "استأتَنَ" طلب أن يكون أتانا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2984- كانَ جُرْحاً فَبَرَئَ
أصله أن رجلا كان أُصيبَ ببعض أَعِزَّته، فبَكَاه ورَثَاه كثيراً، ثم أقْلَعَ وَصَبَرَ، فقيل له في ذلك، فأجاب بهذا، فصار مَثَلاً |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2985- كانَتْ بَيْضَةَ الدِّيكِ
يضرب لما يكون مرة واحدة، قَال بشار: قَدْ زُرْتِني زَوْرَةً فِي الدَّهْرِ وَاحِدَةً * ثَنِّى وَلاَ تَجْعَلِيها بَيْضَةَ الدِّيكِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2986- كانَتْ وَقْرَةً فِي حَجَرٍ
أي كانت المصيبةُ ثلمةً في حجَرٍ يضرب لمن يحتمل المصيبة ولم تؤثر فيه إلا مثل تلك الهَزِيمة في الصَّخْرَة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2987- كَانتْ لَقِوَةً لاَقَتْ قَبِيساً
ويروى "لقوة صادفَتْ قَبِيساً" الَّلقْوَة: السريعة التلقي لماء الفحل، والقبيس: السريع الإلقاح، قَال بعضُ بني أسَدٍ: حَمَلْتِ ثَلاَثَةً فَوَلَدْتِ سِتَّا * فَأمًّ لِقْوَةٌ وَأَبٌ قَبِيسُ وتقدير المثل: كانت الناقة لقوة صادفَتْ فحلاً قبيساً يضرب في سُرْعَة اتفاقَ الأخوين في المودة، قَاله أبو عبيد [ص 132] |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2988- كأنَّمَا قُدَّ سَيْرُهُ الآنَ
أي كأنما ابتدئ شبابه الساعة . يضرب لمن لا يتغير شبابه من طول مر الزمان، وقَال: رَأَيْتُكَ لاَ تَمُوتُ وَلَسْتَ تَبْلَى * كأنَّكَ في الحوادِثِ لين طاق |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2989- كأنَّما أُنْشِطَ مِنْ عِقَالٍ
الأُنْشُوطة: عُقْدَة يَسْهُلُ إنحلالها، مثل عقدة التكة، ونَشَطْتُ الحَبْلَ أنْشَطه نشطاً: عَقَدْتْه أنشوطة، وأنشَطَتْه: حللته، والعِقَال: ما يُشَدُّ به وظيفُ البعير إلى ذراعه يضرب لمن يتخلَّصُ من وَرْطَة فينهض سريعاً |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2990- كُلُّ شَيءٍ مَهَهٌ، مَا خَلاَ النَّسَاءَ وَِذكْرهُنَّ
ويروى "مَهَاه ومعناهما اليسير الحقير: أي أن الرجل يحتمل كلَّ شَيء حتى يأتي ذكر حُرَمه، فيمتعض حينئذ، فلا يحتمله، قَال أهل اللغة: المهَاه والمهَهَ: الجَمَالُ والطراوة أي كل شَيء جميل ذِكْرُه إلا ذكر النسٍّاء قلت: يجوز أن يكون المهاه الأصل، والمهه مقصور منه، مثل الزمانِ والزَّمَنْ والسَّقام والسَّقَمْ، ويجوز على الضد من هذا وهو أن يكون المهه الأصل ثم زِيدَت الألف كراهة التضعيف والمهَاه أكثرُ في الاستعمال من المهه، قَال الشاعر: وَلَيْسَ لِعَيْشِنَا هذا مَهَاهٌ * ولَيْسَتْ دَارُنَا الدُّنيا بِدَارِ وقَال آخر: كَفَى حَزَنَاُ أنَّ لاَ مَهَاهَ لِعَيْشِنَا * ولا عَمَلٌ يرْضَى بِه الله صالِحُ يريد لا جمال ولا طراوة لعيشنا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2991- كلُّ ذاتِ صِدَارٍ خَالَةٌ
الصِّدَارُ: كالصُّدْرَة تلبسها المرأة، ومعناه أن الغَيُور إذا رَأى امرَأة عَدَّهَا في جُمْلة خالاته لفرط غَيْرَته، وهذا المثل من قول هَمَّام بن مرة الشيباني، وكان أغار على بني أسد، وكانت أمه منهم، فَقَالت له النساء: أتفعل هذا بخالاتك؟ فَقَال: كلُّ ذاتِ صِدَار خَالَةٌ، فأرسلها مَثَلاً قلت: ويجوز أن تكون الخالة بمعنى المختالة، يُقَال "رجُلٌ خَالٌ" أي مختال يعني أن كل امرَأة وَجَدَتْ صِدَاراً تلبسه اخْتَالَتْ تُصيبه قَوَارِعُ الدهرِ فتضعفه. يضرب في تنقل الدهر بأبنائه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
... عِزُّ المَرْءِ اسْتَغْنَاؤُهُ عَنِ النَّاسِ .... .... عَارُ النِسَاءِ بَاقٍ .... .... عَيْنُ القِلادَةِ، وَرَأْسُ التَّخْتِ، وَأوَّلُ الجَرِيدَةِ، وَبَيْتُ القَصِيِدةِ، ونُكْتةُ المسْأَلَةِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... عِنَايةُ القَاضِي خَيْرٌ مِنَ شَاهِدَيْ عَدْلٍ .... .... عُيْنُ الهَوَى لا تَصْدُقُ .... .... عَلَيكَ بالْجَنَّةِ؛ فإنَّ النَّارَ في الكَفِّ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
... عُصَارَةُ لُؤْمٍ فِي قَرَارةِ خُبْثٍ .... .... عَلَيهِ الدَّمَارُ، وَسُوءُ الدَّارِ .... .... عَلَيهِ مَا عَلَى الطَّبْل يَوْمَ العِيدِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... عَلَيْهِ مَا عَلَى أَصْحَابِ السَّبْتِ .... أي اللعنة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
... عَلَيهِ مَا عَلَى أبي لَهَبٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... عَلَى هَذَا قُتِلَ الوَليدُ .... يعنون الوليد بن طَرِيفٍ الخارِجِيّ. يضرب للأمر العظيم يَطْلُبه مَنْ ليس له بأهل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... عُذْرٌ لم يَتَوَل الحَقُّ نَسْجَهُ .... .... عُقُولُ الرِّجَالِ تَحْتَ أَسِنَّةِ أَقْلامِها .... .... عَلَى حَسَبِ التَّكبُّرِ في الوِلاَيةِ يَكُونُ التَّذَلُّلُ في العَزْلِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... عَلَيكَ مِنَ المال ما يَعُوُلُكَ ولاَ تَعُولُهُ .... .... العَادَةُ تَوْأمُ الطَّبِيعَةِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... العَزْلُ طَلاقُ الرِّجالِ، وحَيضُ العُمَّالِ .... قَال الشاعر: وَقَالوا العَزْلُ للعُمَّال حَيْضٌ لَحَاهُ الله من حَيْضٍ بَغِيضِ فإنْ يَكُ هَكَذا فأبُو عَلٍيٍّ مِنَ اللائي يَئِسنَ مِنَ المَحِيضِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... العَادَةُ طَبِيعَةٌ خَامِسَةٌ .... .... العِرْقَ نَزَّاعٌ .... .... العِزُّ في نَوَاصِي الخَيلِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... العِفَّةُ جَيْشٌ لا يُهْزَمُ .... .... العَرَقُ يَسرِي إلى النَّائِمِ .... .... العَقْلُ يُهَابُ ما لا يُهَابُ السَّيفُ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الأَعْمَى يَخْرَأُ فوقَ السَّطْحِ، وَيَحْسَبُ النَّاسَ لا يَرَوْنَهُ .... .... العَجيزَةُ أَحَدُ الوَجْهَيْنِ .... .... عَادَةٌ تَرَضَّعَتْ بِرُوحِها تَنَزَّعَتْ .... |
الساعة الآن 02:58 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.