![]() |
اقتباس:
أهلا بالغالية حنان محبتي لك |
اقتباس:
كالغياب وللمدائن أقفال لم تعد تسطيع فتح أبوابها |
|
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.n...93933059_n.jpg
وهذا ما يجيب علي فعله ان لا أطرق بابا قد اغلق بوجهي يوما وأن أمسح وجوده من ذاكرتي حتى لا اعود اليه تحت جرعات الحنين ..... |
كنت أبيع الورد على أرصفة الشوق بشوارع الأحبة لكل حبيب وحبيبة.. وفي صمتي يبكي سر الدمع حتى أستفاقت عليه عيون الورد فبكت معي وقالت آيا بائعة الورد أما آن للزمان أن يُهدي اليك الورد... |
على بوابة المدينة\\\\ وعلى ابواب المدائن ودعتك وداعا اختلع معه القلب وذرفت العيون بغزارة الحنين التفت يمنة ويسرة فاذا أنا وحيدا لا مؤنس لي ولا رفيق اظلمت المدينة وانطفأت انوارها البهية بوجودك غادرت مصرح الحياة وكلي شوق لمحياك كم أفتقدك وليتك تعود أمني النفس بعودتك صباح مساء انتظر عودتك انتظرك انتظرك انتظرك فمتى تعود ؟؟؟ |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext] في زوبعة الانتظار كان الوقت يدس بعقاربه المسمومة في جيد المقاعد الخشبية وكنت عابرة فوق جسر التمني احلم في يدي باقة ورد ورسالة لم يجف حبرها بعد كدمعي ومضى عام وعامان ذبل الورد وجف الدمع... واصفرت الرسائل وما زال الوقت يلدغ المنافي بوحشة المسافات |
يخطئ من يتصور
أننا الذين نختار النهايات !! |
على أبواب المدائن |
شكرا لمن ترك بصمة في مدائن الغياب فالروض بحاجة الى سقاية وجد |
الساعة الآن 07:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.