![]() |
الأحقاف : 4
٨٨) "أم لهم شرك في السموات " : أي أم لهم نصيب في خلق السموات ، فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب, وليس بمعني عبادة غير الله معه ، وأخبرني بعض الأخوة من أهل اليمن أنهم لا زالوا يستعملون هذه الكلمة ، ومثّل بقولهم :" لي شِرك في هذه التركة " أي لي نصيب . |
الذاريات : 29
٨٩) "فأقبلت امرأته في صَرّة فصكت وجهها " : في صَرة أي في صوت وضجة ، قيل أنها صاحت حينما بُشرت بالولد وهي عجوز فقالت :"يا ويلتا أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا" ولطمت وجهها ، وليس المراد صُرة بضم الصاد وهي كيس المتاع أو النقود . |
الذاريات : 47
٩٠) " والسماء بنيناها بأييدٍ وإنا لموسعون " : بأيد أي بقوة ، مصدر الفعل آد يئيد أيداً أي اشتد وقوي، وهو قول عامة المفسرين ، وليس جمع يد . |
الرحمن : 14 ٩١) "خلق الإنسان من صلصال" : أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف . |
الرحمن : 24
٩٢) "وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام" : الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات . |
الحديد : 14
٩٣) " وغركم بالله الغَرور" الغَرور هو الشيطان باتفاق المفسرين ، فالغرور بفتح الغين هو الشيطان وبضمه هو الباطل ، ومثله الشكور بفتح الشين هو الشاكر وبضم الشين الشكر والحمد . |
الممتحنة : 4
٩٤) "كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء" وبدا أي ظهر من البُدُوّ وليس من الابتداء ، وهذه من الآيات التي يخطئ في معناها وقراءتها الكثير بقراءتها مهموزة . |
القلم : 28
٩٥) " قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون " : أوسطهم أي أعدلهم وأفضلهم وخيرهم وليس المراد أوسطهم في السنّ ، ومثله قوله تعالى : " وكذلك جعلناكم أمة وسطا " |
المعارج : 41
٩٦) " على أن نبدل خيراً منها وما نحن بمسبوقين " وما نحن بمسبوقين أي لن يعجزنا ولن يفوتنا أحدٌ من هؤلاء الكفار ، وليس معناها أنه لن يسبقنا أحد في تبديلهم . ومثله قوله تعالى:" أم حسب الذي يعملون السيئات أن يسبقونا " أي يفوتونا ويعجزونا |
الجن : 3
٩٧) "وأنه تعالى جد ربنا" : أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، وليس معنى الجد هنا الحق وضد الهزل بكسر الجيم . |
الساعة الآن 11:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.