رغم انف كل مستبد عائدووووووووووووووووووووون يا وطني
|
رغماً عني أتحسس طيفك القادم كل يوم . |
رغما ً عني كالمحيط الأشيب العاتي بدا لي البحر يوما ً بعد تخييم الضباب فوقه دون نهايه وعليه الضوء كالترس تألق بينما النجمة قد شّعت ببطء ٍ باهته دعك من هذا المحيط أنت يوما ً سوف لن ترقى النهايه رغما ً عني يقيدني المحيط . |
رغماً عني أجدني أحياناً مضطرة للانصياع لأوامر طفلي .... |
رغما عني
آثرت الرحيل عن سمائك ربما يوما نلتقي فتكون لنا ذكرى جميلة نحكي عنها بين غيم المطر كن بخير أينما كنت قلبي معك اينما حللت رغما عني لم يكن اختياري ولكنه اختيارك أنت |
رغما عني أدمت شوكتك وردي و أسالت دمعي |
رغما عني سأهجرك وأعود أحمل ماتبقي منك قد أزرعه على طرقات الراحلين عندما تزهر بالربيع يعرف المارين كم أشتقت إلى كلمات تمدني بطاقة وتعيد روحي إلى مصاف الياسمين |
رغما عني أجد كل الطرق مسدودة للتوفيق بين أسامة ووالدته، وأجدني أنحاز طواعية ومكرها أحيانا إليه..
لم تعد الطفولة عبث في الدفاتر والجدران؛ بل تعدى عبثها القلب والوريد والشريان.. فهل هذا الانحياز المطلق جزء من تربية الطفل الطفل، والطفل الفرد، والطفل الرجل؟!! تقديري لكم أيها المغرمون المرغمون !. أبو أسامة |
رغما عنّي تسرق تأملاتي وأحلامي
بما يمليه القدر وقيود المجتمع وأهواء الاخرين في التلاعب بالمشاعر وفق تطلّعاتهم ورغباتهم في ادارة الحديث |
رغما عني...
أبكيك... وسأظل طوال العمر أبكيك |
الساعة الآن 11:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.