صديقي و أخي الحبيب : طارق
و من غيرنا يحمل بين أضلعه أشواك الوطن و قد رأينا دماء اخواننا تسيل أمامنا من أجل كلمة الحرية .
أجد الوطن و قد غاص في صراعات بلا جدوى . كمن نرى من جديد جدلية ( البيضة أم الفرخة )
أجد الابتسامه قد وجدت الطريق لي بكلماتك و الهدوء عاد من جديد
مازلت الأقرب للقلب أخي الغالي
في كل نص ، اذا كان يخصني أو يخص كاتب آخر
أجد ردك
يخرج عن اطار التعليق والثناء
فيكون اضافة جديدة ومميزة لهذا النص، يعطيه بريقا آخر ليكتمل العمل
هكذا أرى تعليقاتك حقا
وكل مرة يسلب تعليقك لبي
دمت لنا،
هدير زهدي