أحييكم بتحية الاسلام أم بعد : فأنا جد آسف على ما بدر مني من تطفل و لكن في الحقيقة كانت غايتي هي أن أعرف مصدر ابداعكم كي أتبادل معكم التجارب لا غير و هذا لا يجعلني أتجاوز حدودي و حقيقة أنا أشعر أني أسعد شخص لكوني في وسط عائلتي الثانية ، عائلتي التي بدأت أتأقلم معهم حيث أصبحت من رواد منبر الركن الهادئ و ان كل ما فعلته و قلته يعود لحب الشديد للشعر الذي رافقني في حياتي اليومية و الشخصية و أعتذر منكم بشدة على ازعاجي المتواصل لكم .