بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات،
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
السلام عليكم ورحمة الله بركاته.
طابت أوقاتكم بكل خير وعافية وتوفيق وإبداع.
يسرني ويسعدني نيابةً عن ،،
الأستاذ حاتم الحمـَد مدير عام منتديات منابر ثقافيّة،
أن أزف لكم بشرى انتهاء لجنة تحكيم مسابقة القصّة القصيرة
من جميع أعمالها، شاكرة ومقدرة لجميع أعضائها ما بذلوه
من جهدٍ ووقتٍ في قراءة جميع قصص المسابقة التي قاربت
المئة والستين قصّةً، قراءةً تقييمية، والتشاور والتداول فيما بينهم
وفق آليةٍ منهجيّةٍ تضمن قدر الإمكان تحقيق أكبر نسبةٍ من العدالة والنزاهة،
ويبقى الكمال لله سبحانه وتعالى،
والعدالة المطلقة لديه وحده عزَّ وجلِّ.
ونحن في إدارة منابر ثقافية، إذا نعلن نتيجة هذه المسابقة الكبيرة
ابتداءً من يوم الأحد القادم الموافق السابع عشر من شهر يناير الحالي، ا
نعبر عن ابتهاجنا الكبير بوصول عدد القصص المشاركة إلى هذا العدد
الذي قلَّما تصل إليه مسابقة مماثلة على مستوى العالم العربي،
وهذا أمرٌ يدل على حسن ظن الأخوة المبدعين
والأخوات المبدعات بفعاليات وبرامج منتديات منابر ثقافية
التي تخدم الحراك الأدبي والثقافي على مستوى عالمنا العربي
معطية جلَّ اهتمامها للمبتدئين ولوج عوالم الأدب والإبداع،
فلكل مشاركٍ شكرنا وتقديرنا على منحه إيانا
ثقته المعتبرة وتقديره النبيل،
ونرجو أن نكون دوما وأبدًا على مستوى تطلعات
كل المبدعين والمبدعات على امتداد خارطة الوطن العربي
من الخليج إلى المحيط، وفي كلِّ بقعة من مشارق الأرض ومغاربها
يقيم بها أيُّ منتسبٍ إلى لغة الضاد العظيمة.
مزيدًا من التفاصيل المتعلقة بهذه المسابقة،
ستصلكم كونوا بالقرب،
وبالله العون والتوفيق والسداد.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

السلام عليكم
أنا من المنتظرين لنتائج المسابقة لمعرفة ما إذا كنت من الفائزين.
وشكرا جزيلا لكم على مجهوداتكم القيمة والكبيرة في إثراء الساحة الثقافية
وأتمنى أن تخبروني بخصوص ما إذا كانت ستجرى من طرفكم في الأفق القريب إنشاء الله،مسابقة خاصة بالرواية أو الخواطر.

ربي يوفق اللجنة ويسدد خطاها ويوفقها لاخيار الانسب، راضين ما يختاره الله غير متسخطين على قدره. ووفقك الله كل المشاركين والمشاركات مهما كانت جنسيتهم، لا نفرق بين أحد منهم، فرحهم فرحنا وسعادتهم من سعادتنا.. دمتم فريق منابر ثقافية، كل الود والاحترام، ونحن بالقرب منك دوما ما اراد الله لنا ذلك.